سياسةعاجل

ما رأي العبادي ؟قطر: لم ندفع ولا درهم لخاطفي الصيادين القطريين في العراق وما اشيع كذب ومجلس الامن شاهد

كذبت قطر ما اعلنه العبادي عدة مرات من انه وضع يده على مليار دولار حتى لا تذهب الى ايدي الارهابيين في فدية الصيادين القطريين

وفنّد مشعل بن حمد آل ثاني سفير دولة قطر لدى واشنطن المزاعم التي تحاول إحدى دول الحصار ترويجها حول تحرير الرهائن القطريين في العراق.

وقال ان ضابط استخبارات امريكي اعلن ايضا ان قطر لم تدفع اية مبالع للخاطفين

واضاف في تصريحات لصحيفة الراية القطرية ان قطر لم تدفع ولا دينار للخاطفين ورفضت الابتزاز امام اطلاق سراح مواطنيها

وقال ان مجلس الامن الدولي اعلن ان قطر لم تدفع للخاطفين اية مبالغ وان جهات عدة جاءت لقطر لغرض الابتزاز مستفيدة من هذه القضية ولكن قطر رفضت

وكان العبادي قد اعلن ان قطر دفعت مليار دولار وتمت مصادرتها من قبل الحكومة العراقية

ونشرت صحيفة امريكي قبل قايام تقريرا عن هذه الصفقة الا ان الحكومة العراقية لم تبدي أي راي او رد عليها

وطيا تنصر الخبر

فنّد سعادة الشيخ مشعل بن حمد آل ثاني سفير دولة قطر لدى واشنطن المزاعم التي تحاول إحدى دول الحصار ترويجها حول تحرير الرهائن القطريين في العراق.

وأكد في مقال نشرته صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية تحت عنوان «قطر لم تدفع فدية» أن مزاعم دفع قطر فدية للإرهابيين مقابل الإفراج عن الرهائن القطريين في العراق أكذوبة اختلقتها إحدى الحكومات.

وأوضح سعادة الشيخ مشعل بن حمد آل ثاني أن تكرار المزاعم يستهدف تشويه سمعة قطر مقابل تجاهل اختطاف الإرهابيين ٢٦ من القطريين الأبرياء. ونفى سعادته دفع دولة قطر أي فدية لتحرير هؤلاء المختطفين رغم المحاولات التي جرت من كثير من الأطراف للابتزاز المالي.

وأكد أن قطر نجحت في تحرير الرهائن بالتعاون مع الحكومة العراقية.

وقال: صحيح أن العديد من الأطراف أتت إلى قطر وحاولت استغلال الاختطاف للابتزاز المالي ولكن قطر لم تدفع فدية كما أننا لم نقدم أي تمويل للمجموعات الإرهابية.

وأضاف: لقد أمنت قطر بنجاح إطلاق سراح هؤلاء المختطفين بالعمل مع الحكومة العراقية ونحن ممتنون لعودة مواطنينا بسلام ونأمل ألا تتكرر تلك المأساة مطلقاً مع أي دولة أخرى.

وقال رداً على مقال نشرته الصحيفة: المقال المذكور قدم رواية كاذبة اختلقتها إحدى الحكومات الأجنبية، وبدلاً من أن يتم الإشارة والرجوع إلى الحقائق والتصريحات الرسمية فإن المقال ارتكز على نقل مواد تم تزويده بها بواسطة إحدى الحكومات الأجنبية المجهولة.

وتساءل عن سبب عدم مشاركة تلك الحكومة تلك المواد والمعلومات خلال حادث الاختطاف .. وقال: فإذا كان لدى تلك الحكومة قلق بشأن تصرفات قطر فلماذا لم تقم بطرح تلك المسائل مع حكومتنا؟

وقال: في يونيو عام ٢٠١٧ وبعد أيام من حصار قطر طلبت إحدى دول الحصار من مجلس الأمن التابع لمنظمة الأمم المتحدة التحقيق بشأن ما إذا كانت قطر قد قامت بدفع فدية من أجل إطلاق سراح المختطفين القطريين .. ولم يتبين مجلس الأمن الدولي تلك المزاعم التي لا أساس لها ولم تقدم أي دولة دليلاً على الأمر».

ونوّه سعادته بتشكيك مسؤول بالاستخبارات الأمريكية في روايات وسائل الإعلام بشأن موضوع الفدية القطرية، حيث أكد ذلك المسؤول أنه من الصعب أن يكون أي شيء تداولته وسائل الإعلام حول موضوع الفدية القطرية صحيحاً.

واشنطن بوست تكشف خفايا اطلاق سراح الصيادين القطريين في العراق من تسريب رسائل نصية ترجمة #خولة_الموسوي

في صباح أحد أيام شهر نيسان الماضي ، وفي الشهر السادس عشر من مفاوضات الرهائن المرهقة ، أرسل أحد كبار الدبلوماسيين القطريين رسالة نصية إلى رئيسه للشكوى من ارتكاب جريمة سطو ضد بلده.
وقال المسؤول ان قطر دخلت محادثات سرية لتحرير 25 من مواطنيها من الخاطفين العراقيين لكن المفاوضة تحولت الى نوع من الانقلاب الجماعي.

ما رأي العبادي ؟قطر: لم ندفع ولا درهم لخاطفي الصيادين القطريين في العراق وما اشيع كذب ومجلس الامن شاهد

ما رأي العبادي ؟قطر: لم ندفع ولا درهم لخاطفي الصيادين القطريين في العراق وما اشيع كذب ومجلس الامن شاهد

ما رأي العبادي ؟قطر: لم ندفع ولا درهم لخاطفي الصيادين القطريين في العراق وما اشيع كذب ومجلس الامن شاهد

ويتحرك نحو ستة من الميليشيات والحكومات الاجنبية للضغط على السيولة من دولة الخليج. .

وكتب زايد بن سعيد الخارين ، سفير قطر في العراق وكبير المفاوضين في قضية الرهينة ، في الرسالة “إن السوريين ، حزب الله ، لبنان ، كتائب حزب الله ، العراق – جميعهم يريدون المال ، وهذه هي فرصتهم” ،وقال “كلهم لصوص”.

وتؤكد الوثائق السرية إن القطريين كانوا على استعداد للدفع ، ودفعوا

في الرسالة النصية في شهر نيسان / أبريل وفي عشرات الرسائل الخاصة الأخرى التي تمتد لسنتين ونصف ، يخاف المسؤولون القطريون ان يعلونها ولكن يبدو أنهم يوافقون على دفع مبالغ تصل إلى 275 مليون دولار على الأقل لتحرير تسعة أعضاء من العائلة المالكة و 16 مواطناً قطرياً آخر خطفوا خلال رحلة صيد في جنوب العراق ، وفقا للاتصالات التي تم اعتراضها والتي حصلت عليها صحيفة واشنطن بوست.

وتكشف السجلات السرية للمرة الأولى أن خطة الدفع خصصت مبلغاً إضافياً قيمته 150 مليون دولار نقداً للأفراد والجماعات الذين يعملون كوسطاء ، على الرغم من أن المسؤولين الأمريكيين ينظرون إليهم منذ فترة طويلة على أنهم من رعاة الإرهاب الدولي.

وتشمل هذه السجلات الحرس الثوري الإسلامي الإيراني وحزب الله “كتائب حزب الله” ، وهي جماعة عراقية شبه عسكرية تشارك بهجمات عديدة على القوات الأمريكية إبان حرب العراق.

[قراءة الوثائق: تلقي رسائل الهاتف المختزلة الضوء على المكسب الهائل الذي أنهى قضية الرهائن العراقيين]

وكانت هذه المدفوعات جزءاً من صفقة أكبر تشمل الحكومات الإيرانية والعراقية والتركية فضلاً عن ميليشيات حزب الله اللبنانية ومجموعتين معارضة سوريتين على الأقل ، بما في ذلك جبهة النصرة ، فصيل المتمردين السني سيئ السمعة المرتبط بالقاعدة.

المبلغ الإجمالي المطلوب لعودة الرهائن ارتفع في بعض الأحيان إلى 1 مليار دولار ، على الرغم من أنه ليس من الواضح من الوثائق بالضبط كم من تخصيصات الأموال تغيرت في نهاية المطاف.

وقد نفت قطر ، التي اعترفت بتلقي مساعدة من عدة بلدان في ضمان إطلاق سراح الرهائن العام الماضي ، باستمرار التقارير التي تفيد بأنها دفعت لمنظمات إرهابية كجزء من الصفقة.

وفي رسالة في الشهر الماضي نشر منشور للأحداث في صحيفة نيويورك تايمز ، أكد سفير قطر لدى الولايات المتحدة بشكل قاطع أن “قطر لم تدفع فدية”.

وكتب السفير مشعل بن حمد آل ثاني: “إن فكرة قيام قطر بأنشطة تدعم الإرهاب هي فكرة خاطئة”.

ولا تنكر الرسالة أن قطر تدفع المال لإنهاء الأزمة ، لكنها تشير إلى أن المتلقين كانوا مسؤولين حكوميين ، مستشهدين بمبادرة قطرية غامضة مع العراق “لتعزيز العلاقات الثنائية وضمان الإفراج الآمن عن المختطفين”.

لكن المحادثات والرسائل النصية التي حصلت عليها واشنطن بوست ترسم صورة أكثر تعقيدًا.

ويظهر كبار الدبلوماسيين القطريين الذين يبدو أنهم يوقعون على سلسلة من الدفعات الجانبية تتراوح بين 5 إلى 50 مليون دولار للمسؤولين الإيرانيين والعراقيين وزعماء القوات شبه العسكرية ، مع تخصيص 25 مليون دولار لرئيس حزب كتائب الله و 50 مليون دولار مخصصة لـ “قاسم”. “في إشارة واضحة إلى قاسم سليماني ، قائد الحرس الثوري الإيراني الإسلامي ومشارك رئيسي في صفقة الرهائن.

في هذه الصورة التي نشرها مكتب آية الله علي خامنئي الإيراني ، يحضر قائد الحرس الثوري الجنرال قاسم سليماني ، اجتماعًا مع القائد الأعلى آية الله علي خامنئي في طهران يوم 18 سبتمبر 2016. (مكتب الزعيم الإيراني الأعلى) / AP)

“سوف تحصل على أموالك بعد أن نأخذ موظفينا” ، يكتب خيرين في رسالة نصية أبريل 2017 ، يحكي محادثته مع مسؤول كبير في كتائب حزب الله “

إن الرسائل النصية جزء من مجموعة من الاتصالات الخاصة حول محنة الرهائن التي تم تسجيلها خلسة من قبل حكومة أجنبية وتم تزويدها للبريد.

وتتضمن الاتصالات التي تم اعتراضها أيضًا محادثات الهاتف المحمول ورسائل البريد الصوتي باللغة العربية التي تم حفظها مع مراسلي البريد لأغراض التوثيق ، شريطة عدم الكشف عن اسم الحكومة الأجنبية التي قدمت هذه المواد.

ورفض المسؤولون القطريون التعليق على قضايا محددة أثيرت في التبادلات النصية.

لكن أحد كبار المسؤولين في الشرق الأوسط على دراية بالرسائل قال إن المبالغ المذكورة في النصوص تشير إلى المقترحات التي طرحها المفاوضون ولكنها رفضت في النهاية.

المسؤول ، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لمناقشة موضوع حساس دبلوماسيا ، أكد أيضا أن بعض النصوص يبدو أنها قد تم تحريرها أو إعادة تجميعها لإعطاء انطباع مضلل

كانت صحيفة العراق قد نشرت يوم 21 نيسان 2017 الخبر التالي

اعلنت السعودية عن شكرها للعبادي على اطلاق سراح الرهائن القطريين الذين اختطغهم حزب الله العراقي الذي يشرف عليه الايراني قاسم سليماني

وتلقى حيدر العبادي اتصالا هاتفيا اليوم الجمعة من الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة ال ثاني رئيس وزراء دولة قطر معربا عن عميق شكره للجهود الكبيرة التي بذلتها الحكومة العراقية بقيادة الدكتور العبادي من اجل اطلاق سراح المختطفين القطريين وعودتهم الى اهلهم .

وقال مراسل وكالة الاستقلال إن “الصيادين القطريين المختطفين الذين تم إطلاق سراحهم، استقلوا الطائرة القطرية التي جاءت الى بغداد من أجل نقلهم الى ديارهم”.

وكشفت مصادر مطلعة، الجمعة، أن قوة خاصة صادرت مبلغ الفدية القطرية من مطار بغداد، بعد إطلاق سارح الصياديين القطريين، ونقلته إلى البنك المركزي، بعد أن أوعز بذلك رئيس مجلس الوزراء، الذي رفض تسليم الفدية لـ”الجهة الخاطفة”.

وبحسب المصادر، فان الطائرة القطرية المتوقفة في مطار بغداد منذ أسبوع بانتظار إطلاق سراح المواطنين القطريين، تحمل 500 مليون دولار، من فئة 500 يورو.

وشهد دار الضيافة في مجلس الوزراء ظهر اليوم، مشادات بين العبادي والوفد القطري والجهة الخاطفة، بعد أن رفض العبادي تسليم مبلغ الفدية وأمر بمصادرته، وذلك بعد عملية إطلاق سراح المختطفين ووصلهم لمجلس الوزراء، حيث استقبلهم العبادي بنفسه.

وبحسب المصادر، فأن العبادي أكد ان تسليم المبلغ يخالف السياقات الرسمية للدولة العراقية.

وقالت المصادر أنه بعد ذلك، قامت قوة أمنية في المطار بوضع يدها على المبالغ الموجودة في الطائرة، فيما دخلت قوة خاصة وسحبت المبلغ ونقلته إلى البنك المركزي.

وشهدت عملية إطلاق سراح المواطنين القطريين، تشديدا أمنيا كبيرا، بإشراف وزير الداخلية قاسم الإعرجي، بغية إيصالهم للمنطقة الخضراء بـ”سلام”.

وصرفت قطر في عملية المفاوضات لإطلاق سراح مواطنيها، وبحسب مصادر مطلعة، أكثر من مليار دولار، حتى الان، منها 350 مليون دولار دفعت في لبنان ومثلها في العراق، إضافة إلى 200 مليون دولار لشركة أمريكية من أجل التوسط في العملية.

وكان دور الحكومة العراقية في المفاوضات، هو ربط الأطراف والاستضافة فقط، دون أن تتدخل بشكل صريح وواضح، لكن موقف العبادي اليوم، غير تلك المعادلة، لإثبات أن “الدولة ليست عصابة” لكي يتم دفع فدية مقابل مختطفين.

وأفاد مراسل صحيفة العراق ببغداد ان الامم المتحدة والسفارة الامريكية ببغداد منعتا حصول اعضاء حزب اللهه العراقي على الحصول على فدية اختطاف الصيادين القطريين

وقال ان الامم المتحدة والسفارة الامريكية ببغداد وجهت خطابات الى العبادي نوه فيه الى قرار مجلس الامنن الدولي الذي يمنع دفع الفدية للارهابيين والا تعرض العراق الى الفصل السابع كونه يشجع الارهاب

وكشفت مصادر مطلعة، لصحيفة العراق ببغداد اليوم الجمعة، عن تفاصيل اطلاق سراح الصيادين القطريينن الذين ينتسبون للعائلة الملكة في قطر وخطفوا في العراق منذ أكثر من عام، مشيرة الى أن المختطفين جرى الإفراج عنهم مقابل إخراج عناصر تابعين لحزب سياسي محتجزين لدى فصائل مسلحة سورية معارضة،

وقالت المصادر ، إن “الصيادين القطريين جرى اطلاق سراحهم، اليوم الجمعة، بموجب اتفاق قضى بإطلاق سراح عناصر من حزب سياسي يحتجزهم فصيل سوري مسلح ومعارض للنظام “.

وكشفت صحيفة “الشرق الأوسط” السعودية، الثلاثاء الماضي، عن وجود وفد قطري في بغداد للتفاوض بشأن إطلاق الصيادين القطريين الذين اخطفوا في العراق منذ أكثر من عام، مبينة أنه من المتوقع التوصل إلى صيغة للتفاهم في غضون 48 ساعة.

وأشارت الصحيفة حينها إلى أن قطر دفعت مبلغ مليار دولار مقابل إطلاق سراحهم، كما أوضحت الصحيفة، أن الجانب القطري كان مصراً منذ البداية على عدم ربط المختطفين بالجانب السياسي أو بما يحدث في سوريا، وفي وقت لاحق أصر على عدم قدرته التدخل مع جبهة النصرة لإخراج عناصر حزب الله اللبناني الموجودين عندها.

وبحسب مصادر السومرية نيوز، فقد تسلمت وزارة الداخلية العراقية الصيادين القطريين المختطفين، وذلك برعاية رئيس الوزراء حيدر العبادي ووزير الداخلية قاسم الأعرجي.

وقالت صحيفة “الغارديان” البريطانية، أمس الخميس، أن طائرة قطرية تنتظر لليوم الرابع على التوالي في بغداد لنقل 26 مختطفا قطريا، مشيرة إلى أن ذلك يأتي كجزء من صفقة إقليمية ترتبط بعملية إجلاء سكان أربع بلدات محاصرة في سوريا.

واعتبر وزير الخارجية إبراهيم الجعفري اعتبر، في (16 كانون الثاني 2016)، حادثة اختطاف الصيادين القطريين “إهانة” للعراق، فيما أكد أن المساعي مستمرة لإطلاق سراحهم سريعاً.

يذكر أن القطريين كانوا ضمن مجموعة تقوم برحلة صيد في العراق، واختطفوا في شهر كانون الأول 2015 من قبل قافلة كانت تضم 100 مسلح في الصحراء بالقرب من الحدود السعودية.وحصلت صحيفة العراق على اسماء عدد من المخطوفين من الاسرة الحاكمة في قطر

وهم كل من الشيخ خالد بن أحمد محمد آل ثاني الشيخ نايف بن عيد محمد آل ثاني، الشيخ عبد الرحمن بن جاسم عبدالعزيز جاسم آل ثاني، الشيخ جاسم بن فهد محمد ثاني آل ثاني، الشيخ خالد بن جاسم فهد محمد آل ثاني، الشيخ محمد بن خالد أحمد محمد آل ثاني، الشيخ فهد بن عيد محمد ثاني آل ثاني، الشيخ عبد العزيز بن محمد بن أحمد آل ثاني والشيخ جبر بن أحمد آل ثاني وكان بحورتهم اكثر من 20 صقرا من النوع النادر و20 سيارة دفع رباعي مجهزة باحدث وسائل الاتصال فضلا عن اجهزة تحديد المواقع عبر ” الجي بي اس

وان المخطوفين الذين اطلق سراحهم العام الماضي هم الكويتي صالح محمد راشد محمد المري، والقطريون محمد حسين محمد الكبيسي، وحارب حسين محمد الكبيسي، وسعود حسين محمد حارب الكبيسي، وراشد عبيد صالح العذبه المري، وعلي ناصر محمد البريدي المري، وهادي عبدالله محمد البريدي المري، أما السعوديان فهما محمد سعيد بريك الجربوعي المري، وبطيحان سعيد سالم المري .

أفاد مراسل صحيفة العراق ببغداد ان حيدر العبادي استقبل بمكتبه المخطوفين القطريين قبل سفرهم للدوحة

وقال ان هناوك أنباء تؤكد ان الفدية هي مليار دولار تسلمها حزب الله العراقي قبل تسليم المخطوفين

وقال ان حيدر البعادي هدد مليشيا الحشد الشعبي اثناء لقائه بهم في الموصل خلال زيارته لقاعدة القيارة بوجود تسليم المختطفين

وأفاد مراسل صحيفة العراق ببغداد ان حزب الله العراقي سلم وزارة الداخلية العراقية المخطوفين القطريينالستة والعشرين في مطار بغداد الدولي مقابل مليوني دولار فدية قدمتها دولة قطر بطائرة خاصة جاثمة منذ اربعة ايام بالمطار

وقال ان المخطوفيم كانوا سجناء في مدينة الصدر لمدة تصل الى سنتين دون ان تقوم الحكومة العراقية باطلاق سراحهم على الرغم من أن دخولهم كان بشكل قانوني

وجاء اطلاق سراح المخطوفين مع صلاة الجمعة اليوم !!!!!!!

وأفادت صحيفة “غارديان” البريطانية بأن طائرة قطرية تنتظر لليوم الرابع على التوالي في بغداد لنقل 26 مختطفا قطريا، كجزء من صفقة إقليمية ترتبط بعملية إجلاء سكان 4 بلدات محاصرة في سوريا.

وأشارت الصحيفة إلى أن الطائرة التي يعتقد أنها تحمل ملايين الدولارات، وصلت إلى بغداد يوم السبت 15 أبريل/نيسان، بهدف نقل المخطوفين الذين ينتمي بعضهم إلى العائلة القطرية الحاكمة، لكن تم تأجيل الإفراج عنهم بسبب الانفجار الذي وقع بسوريا في اليوم نفسه واستهدف قافلة كانت تقل أهالي الفوعة وكفريا.

وقد أدى الانفجار إلى مقتل 126 شخصا وجرح أكثر من 300 آخرين، بالإضافة إلى إرباك وتعقيد المفاوضات التي استمرت 16 شهرا بين إيران وقطر وأربع من أكثر المجموعات قوة في المنطقة.

وأوضحت الصحيفة أن مسؤولين قطريين وصلوا إلى العاصمة العراقية بغداد، وهم يحملون أكياسا كبيرة رفضوا أن يتم تفتيشها، وقال مسؤولون عراقيون إنهم يعتقدون أن الأكياس تحمل أموال الفدية التي من المقرر أن تدفعها قطر لكتائب “حزب الله العراقي”، التي تحتجز المختطفين.وكانت السلطات القطرية قد نفت، السبت، الأنباء التي تحدثت عن إطلاق سراح مواطنيها المختطفين بالعراق منذ ديسمبر/كانون الأول 2015، مؤكدة أنها تواصل سعيها للإفراج عنهم وعودتهم بأسرع وقت.

ونقلت وكالة الأنباء القطرية الرسمية، عن مصدر مسؤول بمكتب الاتصال الحكومي برئاسة الوزراء، دعوته إلى عدم الانجرار وراء الشائعات التي يتداولها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي حول إطلاق سراح القطريين المحتجزين بالعراق.

تجدر الإشارة إلى أن نحو 100 مسلح على متن عشرات السيارات الرباعية الدفع قاموا في الـ16 ديسمبر/كانون الأول باحتجاز 26 شخصا من مجموعة صيد قطرية كانت تخيم في منطقة صحراوية بمحافظة المثنى جنوب العراق.

وأفادت مصادر في الشرطة، حينها، أن بين المخطوفين عددا من أفراد الأسرة الحاكمة في قطر ومواطنا كويتيا.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى