انه وياك بالوادي تلاكينه انه وياك ولا واحد عرف بينه
وبحث رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي، الجمعة، مع رئيس إقليم كردستان الأوضاع والتحديات التي يشهدها البلد.
وقال المكتب الاعلامي لرئيس مجلس الوزراء، في بيان، تلقى “ناس” نسخة منه، (11 ايلول 2020)، ان “رئيس مجلس الوزراء، مصطفى الكاظمي، التقى اليوم ، رئيس إقليم كردستان السيد نيجيرفان بارزاني، وذلك ضمن زيارة سيادته الحالية الى الإقليم، وجرى خلال اللقاء بحث مجمل الأوضاع والقضايا التي يشهدها البلد”.
واضاف البيان انه “جرى طرح الملفات المشتركة بين الحكومة الاتحادية وحكومة الإقليم، والتأكيد المشترك على أهمية توحيد الصفوف والمواقف في مواجهة التحديات الراهنة”.
وتابع البيان ان “اللقاء شهد توافقاً مشتركاً وتأكيداً على أهمية اعتماد الحوار المتبادل والدستور كخيمة جامعة لحل كل الملفات، والوصول بها الى أفضل صورة تخدم الشعب العراقي بجميع مكوناته”.
واشار البيان الى ان اللقاء”شهد تأكيد استمرار التنسيق الأمني ضمن القوات المسلحة لمنع فلول داعش الإرهابية من النفاذ بأي صورة، وبما يؤمّن الاستقرار وعودة النازحين الكاملة، وإجراء عملية انتخابية ناجحة تكون المعبّر الحقيقي عن إرادة العراقيين واختياراتهم الديمقراطية”.
وبحث رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، الخميس، مع رئيس حكومة إقليم كردستان المشاكل العالقة بين بغداد واربيل، وذلك خلال الزيارة التي أجرها امس للإقليم.
وذكر بيان عن مكتب بارزاني تلقى “ناس” نسخة منه (10 أيلول 2020)، أنه “استقبل رئيس وزراء إقليم كردستان وبحضور نائب رئيس الوزراء قوباد طالباني، اليوم 2020، رئيس مجلس الوزراء الاتحادي مصطفى الكاظمي والوفد المرافق له”.
وعبّر بارزاني عن “سعادته بزيارة رئيس الوزراء الاتحادي، وعدّها مؤشراً إيجابياً نحو حل المشاكل العالقة بين إقليم كوردستان والحكومة الاتحادية”.
وشدد بارزاني على أن “المشاكل العالقة بين الإقليم والحكومة الاتحادية لا تقتصر على الرواتب وحصة الموازنة، وأعرب عن أمله بأن يتمكن الجانبان من حسم جميع المشاكل العالقة في المستقبل القريب، بصورة جذرية، وعلى أساس الدستور”.
وقال رئيس وزراء الإقليم، إن “رواتب الموظفين حق عادل، سواء كانوا في الإقليم أو في أي جزء آخر من العراق، ويتعين عدم زجها في الخلافات السياسية”.
وأشار إلى أن “إقليم كردستان والعراق بصورة عامة، يواجهان تحديات وأزمة مالية وظرفاً عصيباً للغاية”، مضيفاً، “لذلك نحن مستعدون لحل جميع المشاكل العالقة، وبما يصب في مصلحة العراقيين جميعاً”.
وأكد بارزاني على “أهمية تسوية الخلافات بشأن الموازنة والنفط والمناطق الكوردستانية خارج إدارة الإقليم والحقوق الدستورية للبيشمركة، ولفت إلى ضرورة تفعيل آلية التنسيق الأمني المشترك بين البيشمركة والجيش الاتحادي في المناطق خارج إدارة الإقليم للتصدي لتهديدات داعش”.
من جهته، أكد رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، أن “زيارته الى اقليم كردستان، دلالة قوية على استعدادنا لحل جميع المشاكل العالقة ووضع أسس جديدة ومتينة للعلاقات تكون مبنية على أساس التعاون والتفاهم المشترك بين الجانبين”.
وقال الكاظمي: “متفائل باننا سنتمكن من مواجهة كل التحديات بالتعاون والتنسيق بين جميع مكونات الشعب العراقي، والآن ثمة فرصة متاحة وتفهم جيد لحل جميع المشاكل العالقة”.
وصل رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، الجمعة، إلى محافظة السليمانية للقاء المسؤولين فيها بعد جولة في أربيل. حيث كان في استقباله المحافظ هافال أبو بكر.
ووصل رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي، الجمعة، الى السليمانية واجتمع بالمسؤولين في المحافظة.
وقال المكتب الاعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان،له إن “رئيس مجلس الوزراء، مصطفى الكاظمي، وصل الى السليمانية اليوم ، وذلك ضمن الزيارة التي يقوم بها سيادته الى إقليم كردستان”، موضحاً انه “وفور وصوله اجتمع سيادته بمحافظ السليمانية وعدد من مسؤوليها المحليين و رؤساء الدوائر الادارية في المحافظة”.
وأضاف البيان أن “الكاظمي استمع الى إيجاز قدّمه المسؤولون المحليون عن واقع المدينة الخدمي، وأبرز ملفات الأوضاع العامة فيها”.
وبحث رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي، الجمعة، مع رئيس إقليم كردستان الأوضاع والتحديات التي يشهدها البلد.
وقال المكتب الاعلامي لرئيس مجلس الوزراء، في بيان، له، ان “رئيس مجلس الوزراء، مصطفى الكاظمي، التقى اليوم ، رئيس إقليم كردستان السيد نيجيرفان بارزاني، وذلك ضمن زيارة سيادته الحالية الى الإقليم، وجرى خلال اللقاء بحث مجمل الأوضاع والقضايا التي يشهدها البلد”.
واضاف البيان انه “جرى طرح الملفات المشتركة بين الحكومة الاتحادية وحكومة الإقليم، والتأكيد المشترك على أهمية توحيد الصفوف والمواقف في مواجهة التحديات الراهنة”.
وتابع البيان ان “اللقاء شهد توافقاً مشتركاً وتأكيداً على أهمية اعتماد الحوار المتبادل والدستور كخيمة جامعة لحل كل الملفات، والوصول بها الى أفضل صورة تخدم الشعب العراقي بجميع مكوناته”.
واشار البيان الى ان اللقاء”شهد تأكيد استمرار التنسيق الأمني ضمن القوات المسلحة لمنع فلول داعش الإرهابية من النفاذ بأي صورة، وبما يؤمّن الاستقرار وعودة النازحين الكاملة، وإجراء عملية انتخابية ناجحة تكون المعبّر الحقيقي عن إرادة العراقيين واختياراتهم الديمقراطية”.
ديات وأزمة مالية وظرفاً عصيباً للغاية”، مضيفاً، “لذلك نحن مستعدون لحل جميع المشاكل العالقة، وبما يصب في مصلحة العراقيين جميعاً”.
وأكد بارزاني على “أهمية تسوية الخلافات بشأن الموازنة والنفط والمناطق الكوردستانية خارج إدارة الإقليم والحقوق الدستورية للبيشمركة، ولفت إلى ضرورة تفعيل آلية التنسيق الأمني المشترك بين البيشمركة والجيش الاتحادي في المناطق خارج إدارة الإقليم للتصدي لتهديدات داعش”.
من جهته، أكد رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، أن “زيارته الى اقليم كردستان، دلالة قوية على استعدادنا لحل جميع المشاكل العالقة ووضع أسس جديدة ومتينة للعلاقات تكون مبنية على أساس التعاون والتفاهم المشترك بين الجانبين”.
وقال الكاظمي: “متفائل باننا سنتمكن من مواجهة كل التحديات بالتعاون والتنسيق بين جميع مكونات الشعب العراقي، والآن ثمة فرصة متاحة وتفهم جيد لحل جميع المشاكل العالقة”.