امن

لماذا لم تنشر ايران اختراعاتهم من الاسلحة هذا العام ؟ الى العراقيين الاشاوس :اقرأوا ما نشرته وكالة مهر الايرانية

دول عربية بین التي ساندت صدام في حربه على إيران

دول عربية بین التي ساندت صدام في حربه على إيران

قدمت العديد من الدول دعما لوجستيا وماليا إلى العراق خلال الحرب التي شنها صدام على إيران ما بینها دول عربیة مولت الجیش البعثي باکثر من 80ملیار دولار.

وكالة مهر للأنباء، هناك دول عدة دعمت النظام البعثي في هجومه علی ایران سیاسیا ولوجستیا ومالیا. نستذکرها لکم.

ألف – أمريكا

تعتبر الولايات المتحدة الأمريكية محرض صدام الأساسي لشن الهجوم على إيران. مع سقوط النظام البهلوي في إيران لم تتمكن أمريكا من الوصول إلى الموارد النفطية الغنية في البلاد، فبعد انتصار الثورة الإسلامية في إيران، أبدت عن نواجذها وحقدها تجاه الجمهورية الإسلامية، وذلك بدءا من الهجوم العسكري الأمريكي في صحراء طبس، ووصولا إلى انقلاب نوجة وعشرات المؤامرات الأخرى.

ولما فشل الأمريكيون في جميع هذه المؤامرات، قاموا بتحريض صدام لشن الهجوم على إيران.

يشار إلى أنه في العام الثاني من الحرب البعثية – الإيرانية وعندما دحض جيش الإسلام القوات المحتلة من الأراضي الإيرانية، نفذت أمريكا بالتزامن 4 عمليات دعما لصدام، وهي:

1 – عملية استانج: وهي جهود دبلوماسية لتحديد طرق استيراد الأسلحة ومنع إرسال المعدات الحربية إلى إيران.

2- العمليات المالية: جهود لتلبية الاحتياجات المالية للعراق من خلال الشركات الأمريكية.

3- العمليات الاستخباراتية: توفير المعلومات العسكرية التي يحتاجها العراق حول إيران.

4- عمليات مناوئة لإيران في المنظمات الدولية: إدانة إيران في هذه المنظمات ومنع نقل كلام المسؤولين الإيرانيين إلى دول أخرى.

ب ـ الاتحاد السوفيتي السابق

علما أن الاتحاد السوفيتي السابق وفر معظم احتياجات العراق من السلاح خلال حربه مع إيران. حيث قام الاتحاد السوفيتي بتقديم أنواع المساعدات إلى صدام بما في ذلك المعدات الحربية الحديثة وأجهزة أخرى.

من بين هذه المساعدات يمكن الإشارة إلى الطائرات الحربية الحديثة، والمروحيات والدبابات والأسلحة الأخرى.

كما التحق قادة الجيش الروسي بقوات الجيش البعثي في ساحات المعارك، وكانوا يقومون بتقديم تعليم عسكري إلى القوات العراقية، وكيفية مواجهة الهجمات التي كانت تشنها القوات الإيرانية.

ج – أوروبا

قدمت كل من فرنسا وألمانيا دعما إلى النظام البعثي أكثر من أية دولة أوروبية أخرى. فقد تم تقديم طائرات ” داسو سوبر اتندارد” وصواريخ ليزر إلى الجيش البعثي وهي من أحدث إنجازات الصناعة العسكرية الفرنسية آنذاك.

يشار إلى أن طائرات ” داسو سوبر اتندارد” وبسبب تكلفتها الباهظة، تم تأجيرها إلى الجيش العراقي، وذلك بهدف استخدامها لقصف القوات الإيرانية ومدن البلاد.

وعندما فشلت كل هذه المساعدات في إنقاذ جيش صدام المهزوم، سارعت ألمانيا لمساعدة صدام بإرسالها مواد كيميائية إلى العراق، وتمكن صدام من استخدام 6000 طن من القنابل الكيماوية ضد الشعب الإيراني. وقد قتل 1100 شخص في سردشت وأجزاء أخرى من إيران و 5000 شخصا في حلبجة باستخدام هذه الأسلحة.

كما كانت كل من إيطاليا وبلجيكا من ضمن الداعمين لصدام في حربه على إيران، وقد أرسلتا إليه صواريخ متطورة مضادة للدبابات وقامتا أيضا بمساعدته في إنشاء مدفعية بعيدة المدى.

لماذا لم تنشر ايران اختراعاتهم من الاسلحة هذا العام ؟ الى العراقيين الاشاوس :اقرأوا ما نشرته وكالة مهر الايرانية

د – الدول العربية

تعتبر الدول العربية وبإمتلاكها أكبر موارد للنفط والغاز في العالم، الداعم المالي الرئيسي للعراق، إضافة إلى تزويدها صدام  بالجنود والقوى البشرية، والدليل على ذلك هو وجود أسرى لدى إيران من سوريا والأردن ومصر والمغرب والسودان والصومال ودول الخليج الفارسي.

 إلى ذلك، كان المجال الجوي لهذه الدول مفتوح للطيران الحربي العراقي، حيث كانت تستخدم المقاتلات العراقية المجال الجوي لدول الخليج من أجل استهداف مناطق حساسة في مضيق هرمز والمحافظات الجنوبية في إيران.

لماذا لم تنشر ايران اختراعاتهم من الاسلحة هذا العام ؟ الى العراقيين الاشاوس :اقرأوا ما نشرته وكالة مهر الايرانية

هـ – دول أخرى

كما زودت دول أخرى مثل البرازيل والأرجنتين، التين كانت شبه متقدمة في الصناعة العسكرية آنذاك، زودتا العراق بأسلحة عديدة في حربه ضد إيران. وأما بعض الدول الأخرى فبعضها من ليس لديها ما تقدمه إلى العراق مثل دول أمريكا اللاتينية وأفريقيا، وأخرى من اتخذت الحياد إزاء الحرب، مثل تركيا وباكستان.

/انتهى/

 

ننسى ولا ينسون !!!لم يتطرق الى شرب خميني السم او معرض غنائم اسلحتهم على طريق مدينة صدام ! خامنئي يقرر تكريم مليون قتيل ايراني

ننسى  ولا ينسون !!!لم يتطرق الى شرب خميني السم او معرض غنائم اسلحتهم على طريق مدينة صدام ! خامنئي يقرر تكريم مليون قتيل ايراني

 قال خامنئي ان ما اسماه بالدفاع المقدس يمثل واحدا من أكثر الاحداث عقلانية للشعب الايراني ، مضيفا ان البعض واستنادا الى اخطاء فردية يتهمون مجموعة الدفاع المقدس بعدم التدبير لكن الامر ليس هكذا مطلقا ، فالدفاع المقدس كان منذ البداية يتسم بالعقلانية.

وفي كلمة له اليوم الاثنين في مراسم تكريم قدماء المشاركين بالعدوان على العراق بين عامي 1980 – 1988 تطرق خامنئي الى دور الامام الخميني في تقييم العدوان على ايران وكيفية التعاطي معه وقال : ان اكبر عمل لخميني هو معرفته للحجم الحقيقي لهذا العدوان، لقد شخص منذ البداية ان الحرب التي شنت على ايران ليست مجرد معركة بين بلدين متجاورين ، وادرك من هو العدو الاساسي في هذه الحرب وان صدام مجرد أداة!!!!!!!!!!!!

واضاف ان الامر المهم الاخر الذي شخصه خميني بشكل حاسم هو أن الشعب الايراني قادر على حل هذه المعضلة ، اي ان الامر لا ينحصر بالقوات المسلحة وحدها ، بل هو مهمة الشعب باكمله ، فكما ان الشعب أوصل الثورة الاسلامية الى الانتصار فعليه ان يعمل ايضا لتحقيق الانتصار في الحرب، إذن فالامام انطلق من هذا التشخيص وسار على ضوئه .

وفي جانب آخر من كلمته تطرق الى عقلانية التعاطي مع احداث الحرب وسنواتها وقال : في بداية الحرب كان يوجد الجيش كمؤسسة ذات خبرة في البلاد الى جانب حرس الثورة كمؤسسة ثورية شابة تدخل الساحة لاول مرة ، وكان المطلوب العمل بواسطة هاتين المؤسستين وهو أمر لم يكن سهلا ، بل كان عملا كبيرا ، فهل يوجد انجاز اكثر تدبيرا وعقلانية من هذا الانجاز الذي رافقته تكتيكات وابداعات منقطعة النظير .

وقالت قناة الحرة الامريكية

في ذكرى الحرب العراقية الإيرانية.. هل تشرب طهران من “الكأس المسمومة” مرتين؟

دعا الكاتب الإيراني، بهنام بن طالب ‌لو، زميل مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات (FDD) في واشنطن، الإدارة الأميركية إلى الاستمرار في تطبيق سياسة “الضغط الأقصى” على النظام الإيراني بواسطة العقوبات المفروضة عليه.

ويعقد الكاتب في مقال رأي على موقع “راديو فاردا” مقارنة بين الضغوط الهائلة على طهران في الوقت الحالي وبين ظروف حرب السنوات الثماني بين إيران والعراق، في ذكرى اندلاعها يوم 22 سبتمبر من عام 1980، والتي تعتبر “أطول حرب في القرن العشرين”، وكبدت الطرفين خسائر بمليارات الدولارات، وأدت إلى فقدان مئات الآلاف من الأرواح، حتى تم فرض اتفاق لوقف إطلاق النار.

وقال، الكاتب في مقاله، إن تبعات الضغوط الاقتصادية التي تتعرض لها إيران حاليا جراء إعادة تطبيق العقوبات، هي “أقوى” في نظر كبار الساسة الإيرانيين، من تبعات تلك الحرب، التي كان يطلق عليها في إيران “الدفاع المقدس”.

ويستشهد الكاتب، في هذا الصدد، بتصريحات للرئيس الإيراني، حسن روحاني، جاءت بعد إعادة فرض العقوبات الأميركية في 2018 بسبب برنامج طهران النووي. وقال روحاني: “خلال الحرب لم تكن لدينا مشكلة مع المصارف أو بيع النفط أو الواردات والصادرات”، مشيرا إلى “حرب لم يسبق لها مثيل في تاريخ ثورتنا الإسلامية”.

وفي تعليقه على التحديات التي تواجها إيران لبيع نفطها جراء العقوبات الأميركية، قال وزير النفط الإيراني، بيجن نامدار زنكنه، في فبراير 2019: “هذه الظروف أصعب من الحرب”.

وفي شهر يونيو، ذهب إلى أبعد من ذلك، وقال إن “الفارق بين الحقبة الحالية وزمن الحرب هو أنه كان (خلال الحرب) بإمكاننا بأي حال بيع النفط الذي نريده… ولكن الآن بيع النفط، ونقل الأموال، وحتى شراء العديد من السلع، لها شروطها الخاصة”.

وحذر من “التقييمات غير الصحيحة” للوضع الحالي، مطالبا الرأي العام بفهم “الحرب الشرسة” الحالية التي تواجهها إيران.

وفي سبتمبر، أقر الوزير بأن “الوضع الاقتصادي في البلاد اليوم أكثر صعوبة مما كان عليه أثناء الحرب”.

ويدعو، كاتب المقال، إلى ضرورة فهم هذه المقاربة وعدم الاستخفاف بهذه التصريحات، بالنظر إلى أن “الحرب العراقية الإيرانية بالنسبة للنظام هي جوهر التضحية”.

ويرى الكاتب أن التصريحات السابقة “تشكل إشارة نادرة” وسط “ضجيج” مسؤولين آخرين حول مدى فعالية سياسة الضغط الأميركية الحالية، ويشير إلى أنها بمثابة “اعتراف إيراني بأن العقوبات التي يتم تنفيذها منذ أقل من عامين يمكن أن تكون أكثر صعوبة، أو على الأقل على قدم المساواة، مع صراع كان يُطلق عليه ذات مرة الحرب العالمية الثالثة”.

ودعا واشنطن إلى مواصلة “الضغط على طهران حتى تضطر إلى القبول باتفاق حول سياستها الخارجية والأمنية” ويشرح ذلك: “أي بعبارة أخرى، يجب تكرار الظروف التي أدت إلى انتهاء الحرب” العراقية الإيرانية.

ويعني ذلك، أن “التدابير الاقتصادية يمكن استخدامها أداة للأمن القومي”، ويدلل على ذلك بأن “عدم قدرة طهران على تمويل المجهود الحربي”، في زمن الحرب، كان له تأثير على إنهاء النزاع.

وكان الكاتب يشير في مقاله إلى أن الخميني، الأب المؤسس للجمهورية الإسلامية، أجبر في نهاية سنوات الحرب على قبول قرار وقف إطلاق النار برعاية مجلس الأمن الدولي، رغم أنه شبهه بالشرب من “كأس مسمومة”.

ويرى الكاتب أنه يجب على واشنطن أن تستمر “في تصعيد الضغط الاقتصادي على طهران إلى أن يقرر خليفة الخميني، علي خامنئي، أن يتجرع من “الكأس المسمومة” الخاصة به.

وتعتبر، الحرب العراقية الإيرانية، واحدة من أكثر الصراعات العسكرية دموية، وكان لها تأثير كبير على التوازن السياسي والعسكري في منطقة الشرق الأوسط.

واعتبر انه حتى الموافقة على القرار 598 لأنهاء الحرب كان عقلانيا وتدبيرا كان لابد من اتخاذه ،

وأشار إلى أن بلاده رغم الحرب وصعوباتها تمكنت من التطور والتقدم والإيمان بالنصر، مؤكداً أن ملحمة الدفاع المقدس يجب أن تبقى مثالاً لنا لما قدمته من إنجازات في مختلف المجالات.

ولفت إلى أن الغرب حرمنا من أبسط الإمكانات وحتى المعدات والأسلحة الخفيفة، فيما أعطى للعراق كل شيء،

واعتبر خامنئي أن الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين جرى استغلاله من قبل أميركا المعتدية الأساسية، مضيفاً أن أميركا كانت لديها تفاهمات مع نظام صدام وكانت تقدم المعلومات والمساعدات العسكرية له.

وفي هذه المراسم التي انطلقت اليوم تزامنا مع بداية اسبوع الدفاع المقدس سمح خامنئي بمبادرة تكريم مليون شخص من القتلى الذين سقطوا في الحرب المفروضة على العراق

  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور
  • حفل تكريم مليون من محاربي الدفاع المقدس في المحافظات / صور

اترك تعليقاً

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى