قُتل 32 مدنياً خلال أسبوع في شمال شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية ، بين إيتوري وكيفو الشمالية . وبحسب CEPADHO ، انّ الهجمات هي لإرهابيين من أصل أوغندي ADF / MTM / هناك العديد من المختطفين والمفقودين بالإضافة إلى الضحايا. تعود آخر الهجمات إلى الليلة ما بين السبت 27 والأحد 28 شباط/ فبراير:قتل إرهابيو تحالف القوى الديمقراطية / حركة القوى الديمقراطية رجلًا بالغًا وطفلًا وأحرقوا ستة منازل في كيناما في شمال شرق إقليم بيني في مقاطعة كيفو الشمالية ، وأثناء تواجدهم في بلدة بواكاردي بإيتوري ، ذبح الجهاديون 7 مدنيين وأضرموا النار في منزلين ، ونهبوا الباقين بحثًا عن الطعام والأشياء الثمينة. تشكّل شمال كيفو المقاطعة الشرقية من جمهورية الكونغو الديمقراطية ،
حيث قُتل السفير الإيطالي لدى جمهورية الكونغو الديمقراطية لوكا أتاناسيو ، والدركي مرافق وفيتوريو إياكوفاتشي ، والسائق الكونغولي مصطفى ميلامبو في 22 شباط/ فبراير .
وتعيش المنطقة في حالة من انعدام الأمن منذ عقود بسبب وجود مئات الجماعات المسلحة. وبحسب ما ورد إلى وكالة فيدس ، تشجع CEPADHO مبادرة رئيس الجمهورية / رئيس الاتحاد الأفريقي في تنظيم قمة السلام الأفريقية لمكافحة ظهور الإرهاب على المستوى القاري .وتدعو المنظمة إلى معالجة قضية الإرهاب في بني وإيرومو خلال القمة ، مشجعة الدول الصديقة لجمهورية الكونغو الديمقراطية على النظر في الحاجة إلى دعم الجيش في محاربة التهديد المشترك: تحالف القوى الديمقراطية / حركة النقل البحري ، حليف جمهورية الكونغو الديمقراطية. / داعش “.
و
تم قتل الأب مانويل أوبالدو جوريجوي فيغا في زانغو ، بلدية فيانا ، لواندا ، عاصمة أنغولا . وهو مرسل تابع للسفاريان دي يارومال، يبلغ 36 عامًا من مواليد في كوكوتا في كولومبيا . وتشير مذكرة صدرت عن المكتب الاعلامي للجماعة انّ الحادثة وقعت بعد ظهر يوم الاحد الماضي 7 آذار /مارس. وكان المرسل يعمل في هذا البلد منذ 6 سنوات. ووفقًا للمعلومات التي وردت الى وكالة فيدس من راديو كاراكول بكولومبيا ، تعرّض الاب لحادثٍ طفيف جدًا في موقف للسيارات اذ اصطدم بدراجة نارية غير انّه لما خرج ليتفحّص الأضرار ، اطلق عليه صاحب الدراجة النارية الرصاص متسبباً له في إصابات خطيرة. نُقل إلى المستشفى على الفور لكنّه توفي بينما اعتقلت الشرطة المهاجم. كان الكاهن مساعدًا لراعي أبرشية الثالوث الأقدس في الجماعة التبشيرية للسفاريان دي يارومال في لواندا. طلبت عائلة الكاهن مساعدة الحكومة الكولومبية لتتمكن من إعادة الجثمان إلى وطنهم.
This site uses functional cookies and external scripts to improve your experience. Which cookies and scripts are used and how they impact your visit is specified on the left. You may change your settings at any time. Your choices will not impact your visit.
NOTE: These settings will only apply to the browser and device you are currently using.
cookies
We use cookies and other tracking technologies to improve your browsing experience on our website, to show you personalized content and targeted ads, to analyze our website traffic, and to understand where our visitors are coming from. By browsing our website, you consent to our use of cookies and other tracking technologies.