امن

لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق ووكالة الاستقلال تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي

في الوقت الذي لم تعلن فيه مدى علاقة اسرائيلي بالقصف في العراق شددالبنتاغون امس الاثنين على أن القوات الأمريكية لم تشن هجوما على قافلة في العراق أو أي هجمات أخرى أسفرت أخيرا عن انفجار منشآت لتخزين الذخيرة بالدولة.

لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي

ووصف كبير المتحدثين باسم الوزارة جوناثان هوفمان في بيان أي تصريحات خلاف ذلك بأنها “كاذبة ومضللة وتحريضية” مضيفا “اننا ندعم السيادة العراقية وتحدثنا مرارا ضد أي عمل محتمل من جانب أطراف خارجية لإثارة العنف في العراق”.

وأكد هوفمان ان “حكومة العراق لديها الحق في السيطرة على أمنها الداخلي وحماية ديمقراطيتها” مضيفا أنها تجري وفقا لذلك تحقيقات بشأن الهجمات التي وقعت أخيرا.

وأوضح ان “القوات الأمريكية وبصفتها ضيوفا للعراق تعمل بناء على دعوة من الحكومة العراقية وتلتزم بجميع القوانين والتوجيهات” مشيرا إلى انه “بالإضافة لذلك فإننا نتعاون بالكامل مع التحقيق”.

وطلبت حكومه العراق شراء عدد 40 نظام افنجر للدفاع الجوي المنخفض 681 صاروخ ستنجر قصير المدي مضاد للطائرات من نوع Block I 92H 13 رادار سنتينل AN/MPQ-64F1 SENTINEL 7 مراكز قياده دفاع جوي متقدمه AN/YSQ-184D Forward Area Air Defense Command 75 نظام اتصالات AN/VRC-92E SINCGARS Radios

والرغبات المتعثرة لشراء نظام دفاع جوي النرويجي NASAMS II ويستخدم صواريخ امرام الأمريكيه للدفاع الجوي مع رادار AN/TPQ-36A الأمريكي للأستطلاع الجوي منخفض الارتفاع ، يبلغ مدي الاشتباك للنظام 25 كم مع الأهداف الطائره

واعيد عدد غير معروف من مدافع 37 ملم الصينية للعمل من الجيش السابق مدافع تراثية

واشترى العراق 50 نظام دفاع جوي منخفض روسي الصنع Pantsir-S1

و26 حاويه نقل وتخزين صواريخ من نوع M1E2 3 قواذف صواريخ هوك مجروره من نوع M192 3 نواقل / تحميل من نوع M501E3 255 صاروخ هوك مطوره من نوع MIM-23E

والهبه الامريكية للدفاع الجوي العراقي احتوت الهبه الأمريكيه علي التالي : 16قاذف / ناقل من نوع XM304  11 نظام تحميل صواريخ هوك من نوع M501L1 7 رادارات اضاءه اهداف عاليه الطاقه من نوع AN/MPQ-61 8 محطات قياده وسيطره من نوع ANLMSW-19  21 صاروخ هوك تدريبي من نوع MTM-23

واشتري العراق 8 بطاريات افنجر امريكيه AN/TWQ-1 Avenger مع 200 صاروخ ستينجر قصيره المدي مضاده للطائرات.

وتظم منظومة الدفاع الجوي العراقي على

3 مراكز دفاع جوي HAWK XXI BOC Air Defense Consoles

1 منشأه تجميع مصغره معتمده Mini-Certified Round Assembly Facility

انظمه قياده وتحكم C2 ورادارات استطلاع لآنظمه دفاع جوي مدمجه تحتوي علي :

رادار TPS-77 بعيد المدي

نظام اومنكس للقياده والتحكم الجوي

وانظمه اتصالات وتدريب افراد واصدار كتيبات تعليمات مع خدمات دعم وصيانه وقيمه الصفقه 2 مليار واربعمائه وثلاث ملايين دولار الا ان الصفقة معطلة.  وOmnyx-I0 Air Command and Control System مع 10 رادارات متوسطه المدي

وهوائيات ارضيه لبث الأشارات عاليه الطاقه مع بناء مركز قياده عمليات وسيطره وتحكم تحت الأرض للدفاع الجوي بالأضافه الى مركزي قياده عمليات دفاع جوي فرعيين.

بالأضافه الي قطع الغيار واطقم الأصلاح ودعم برمجيات ودمج

وورث الدفاع الجوي مجموعه كبيره من الجيش السابق من مضادات الطائرات مختلفه الأعيره وقام بحمله لآعاده تجديد وتأهيل الكثير من المدافع المضاده للطائرات لآعادتها الي الخدمه. منها مدافع S60 عيار 57 ملم، مع اعاده تأهيل مدافع ZU-23-2 المضاده للطائرات ونشرها حول بغداد اشترى العراق 3 رادارات كم نوع  TPS-77 بعيد المدي امريكي للأنذار المبكر ،

أخطرت وكالة التعاون الأمني الأمني الكونغرس عام 2013 ببيع سلاح عسكري أجنبي للعراق بنظام دفاع جوي متكامل وما يرتبط به من معدات وقطع غيار وتدريب ودعم لوجستي بتكلفة تقدر بـ 2.403 مليار دولار.

وطلبت حكومة العراق بيع محتمل لـ 40 وحدة من وحدات AVENGER لإطفاء الحريق ، و 681 من طراز STINGER من المعالج الصغري القابل لإعادة البرمجة بلوك I 92H ، و 13 AN / MPQ-64F1 ، رادارات ، و 7 AN / YSQ-184D قيادة دفاع جوي ، أنظمة التحكم والذكاء (FAAD C2I) ، و 75 AN / VRC-92E SINCGARS راديو ، 3 بطاريات HAWK XXI (6 وحدات حريق) والتي تشمل 6 مراكز لتوجيه حريق البطارية ، و 6 رادارات ذات إضاءة عالية بالطاقة ، و 216 صاروخًا MIM-23P HAWK التكتيكي ، 2 مراكز تشغيل كتيبة متنقلة (BOC) ، 3 وحدات تحكم دفاع جوي HAWK XXI BOC (ADCs) ، 1DS / GS Shop 20 ، 1 DS / GS ، متجر 21 ، 1 مرفق تجميع دائري صغير (MCRAF) ، القيادة الجوية والتحكم (C2 ) رادارات وأنظمة المراقبة لأنظمة الدفاع الجوي المتكاملة التي تشمل رادارات TPS-77 طويلة المدى (LRR) ونظام التحكم في القيادة الجوية Omnyx-I0 و 10 رادارات متوسطة المدى.

كما شملت: الإرسال الجوي الأرضي الحصول على قدرة فائقة التردد / الترددات الراديوية للغاية ، ومرافق وبناء واحد (1) مركز عمليات الدفاع الجوي تحت الأرض واثنين (2) مركز عمليات قطاع الدفاع الجوي وقطع الغيار والإصلاح والإصلاح والعودة ، دعم البرامج ، تكامل النظم ، التكامل التقني طويل المدى للاتصالات ، معدات الاتصالات ، معدات الدعم والإدامة ، الأدوات ومعدات الاختبار ، المنشورات والوثائق التقنية ، تدريب وتدريب الموظفين ، خدمات دعم الهندسة والهندسة والتمثيل الفني للحكومة الأمريكية والمقاول ، والعناصر الأخرى ذات الصلة من الدعم اللوجستي. التكلفة التقديرية هي 2.403 مليار دولار.

وقالت سيساهم هذا البيع المقترح في السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة من خلال المساعدة في تحسين أمن دولة صديقة. هذا البيع المقترح يدعم مباشرة الحكومة العراقية ويخدم مصالح الشعب العراقي والولايات المتحدة.

وسيساعد هذا البيع المقترح لأنظمة الدفاع الجوي الأرضية الحكومة العراقية على تحديث قواتها المسلحة.

وسيوفر نظام الدفاع الجوي المقترح الوعي الظرفي لقيادة الدفاع الجوي العراقي بالمجال الجوي للبلاد والرادار التكتيكي الأساسي والقدرة على اعتراض التهديدات. ستوفر هذه القدرة للعراق القدرة على المساهمة في الدفاعات الجوية الإقليمية وتقليل تعرضه للهجمات الجوية وأيضًا تعزيز إمكانية التشغيل البيني بين حكومة العراق والولايات المتحدة والحلفاء الآخرين.

وقالت وكالة التعاون الامريكي لن يؤدي البيع المقترح لهذه المعدات والدعم إلى تغيير التوازن العسكري الأساسي في المنطقة.

واضافت المقاولون الرئيسيون المشاركون في هذا البرنامج هم: شركة لوكهيد مارتن ، سان دييغو ، كاليفورنيا ؛ تاليس رايثيون سيستمز ، فولرتون ، كاليفورنيا ؛ شركة بوينغ والجنرال الأمريكي ، ليتركيني آرمي ديبوت ، تشامبرسبورج ، بنسلفانيا ؛ Raytheon Integrated Defense Systems، Andover، Massachusetts؛ نورثروب غرومان ، رولينج ميدوز ، إلينوي ؛ وكراتوس الدفاع والفضاء ، هانتسفيل ، ألاباما.

وقالت لا توجد اتفاقيات تعويض مقترحة مقترنة بهذا البيع المحتمل.

وسيتطلب تنفيذ هذا البيع المقترح من 20 إلى 25 من ممثلي الحكومة أو المقاول في الولايات المتحدة السفر إلى العراق لمدة تتراوح بين 8 و 10 أسابيع من أجل خروج المعدات والتدريب.

وان هذا الإشعار ببيع محتمل مطلوب بموجب القانون ولا يعني أن البيع قد تم.

ونشر برهم صالح خبرا عن لقائه مساء اليوم بعد لقائه صباح الاثنين وقال فيه
لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي
بدعوة من السيد رئيس الجمهورية الدكتور برهم صالح، وبحضور رئيس مجلس الوزراء عادل عبدالمهدي ورئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي عٌقد هذا اليوم الإثنين 26/ 8/ 2019 في قصر السلام ببغداد، اجتماع للقيادات الوطنية تدارس الوضع السياسي والأمني في البلاد والمنطقة.
واطّلع الحاضرون على تقرير قدمه السيد رئيس مجلس الوزراء، القائد العام للقوات المسلحة بخصوص التفجيرات التي تعرضت لها مخازن للأسلحة والأعتدة خلال الأيام القليلة الماضية.
وأكد المجتمعون على أهمية متابعة إجراءات الحكومة المتخذة بصدد المؤشرات المتوفرة عن تورط خارجي بالإعتداء على المخازن التي استُهدفت، وأدانوا هذا الإعتداء الآثم والانتهاك الصارخ لسيادة العراق. واعتبروا الإعتداء الذي حصل على اللواء ٤٥ من الحشد الشعبي في القائم اعتداءاً على السيادة العراقية، وان الشهداء الذين سقطوا نتيجته شهداء العراق.
وتم التأكيد على دعم الحكومة في اجراءاتها لحماية السيادة وتعزيز قدراتها الدفاعية واتخاذ كافة الاجراءات عبر جميع القنوات الفاعلة والمنظمات الدولية والاقليمية كافة، والتي من شأنها ردع المعتدين والدفاع عن العراق وأمنه وسيادته.
وأكد الاجتماع أيضاً على أهمية وحدة الصف الوطني بمختلف قواه السياسية ومكوناته، والوقوف معاً من أجل أمن العراق وسلامته وسيادته.
إن هذا الظرف البالغ الحساسية، إقليمياً ودولياً، يفرض على الجميع تقدير أهمية وخطورة اللحظة التاريخية، وبما يتطلب العمل على تعزيز كل ما من شأنه دعم وترسيخ وحدة العراقيين، وحفظ استقلالية الموقف الوطني العراقي، وصيانة النصر المتحقق على الإرهاب، وعدم التراجع عنه.
وفي خضم هذه الأحداث اتفق المجتمعون على:
1. احترام مرجعية الدولة والتقيد بها في مختلف الظروف، والإلتزام بالسياق المؤسساتي الدستوري، ومراعاة سيادة القانون واعتبار أي تجاوز على الدولة ومؤسساتها خروجاً عن المصلحة الوطنية وخرقاً للقانون ويعامل وفق ذلك وبموجب ما تقتضيه قوانين الدولة العراقية.
2. الإلتزام بوثيقة (السياسة الوطنية الموحدة) المتفق عليها في اجتماع القادة، وعدم الانجرار الى سياسة المحاور ورفض تحول العراق الى ساحة حرب، والامتناع أيضاً عن أن يكون العراق منطلقاً لأي اعتداء على جواره.
3. دعم وتثمين الدور البطولي للقوات المسلحة بمختلف تشكيلاتها، والعمل الدؤوب لأجهزة الأمن والأستخبارات في متابعة وملاحقة فلول داعش، والتأكيد على مواصلة هذا الدور بمسؤولية للحيلولة دون استعادتهم لأية فرصة للتجمع أو للنهوض والعودة حتى القضاء نهائياً على أية بقية من الدواعش.
4. تقدير التضحيات المشرفة والدور الوطني الذي قدمه الحشد الشعبي كجزء فعال من منظومة الدفاع الوطني، ويأتمر بأوامر القائد العام للقوات المسلحة، بما يؤكد أهمية الإلتزام بتنفيذ الأمر الديواني، وإدارة مخازن الاسلحة حسب السياقات المتبعة في الدولة ومن خلال اجراءات سليمة وتحت مظلة المنظومة الدفاعية، وأوامر ومتابعة القائد العام.
5. اتخاذ الاحتياطات المطلوبة للتعاطي مع الطوارئ المحتملة ومواجهة تبعاتها.
6. متابعة الاتفاقيات والتفاهمات مع التحالف الدولي وبما يساعد على الإيفاء بالتزاماتها تجاه سيادة العراق واستقلاله وأمنه وسلامته.
لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي
وقال مقتدى الصدر في تغريدة على موقعه في “تويتر” “أنني لا أبرئ (العدو الصهيوني) من أفعاله الإرهابية في العراق بيد أنني على يقين من أنه لا يقدم على مثل هذه الخطوة او الخطوات فهو يعلم
ان الرد سيكون مزلزلاً لأمنه ونفوذه، فالصهاينة يعلمون ان نهايتهم من (العراق).. ومعه فلن يزجوا أنفسهم في هذه اللعبة التي هي أكبر منهم”.
وأضاف أنه “يجب على الحكومة العراقية الإسراع بالتحقق من الامر ولو بإشراف دولي.. فأن ثبت جرمهم وإرهابهم، فعلى الجميع التحلي بالصبر وعدم التفرد بالقرار.. فان العراق ما عاد يحتمل مثل هذه التصرفات الرعناء”.

وأوضح الصدر، “مع ثبوته فأنني أدعو جميع الأطراف الى الاجتماع بطاولة مستديرة لا يتحكم فيها الفاسدون ولا يتحكم فيها من وقع على الاتفاقية الامنية مع أمريكا ولا يتحكم بها من أقر تجريم استهداف الامريكي وما شاكل ذلك، وأن يكون الاحتماع عراقياً بحتاً من غير تدخل حتى دول الممانعة للوجود الإسرائيلي والأمريكي في المنطقة فضلاً عن من يحاول مهادنتهم ولا يحاول غلق سفارتهم في بلده لذا فان القرار يجب أن يكون تشاورياً وبأسرع وقت ممكن . . وبخطوات مدروسة جيداً لنبعد من خلالها العراق والعراقيين عن ان يكون الضحية ) وبلا فائدة ترتجي”.

وأكد انه “لا يجب ان تتعالى التصريحات النارية والبيانات العاطفية من دون أن يكون لها الاثر الفاعل والحقيقي والا فسيكون العراق مثاراً للاستهزاء ثم انه علينا تجنيب المقدسات الخطر المحدق كما ويجب ان يحصر السلاح بيد الدولة وان تغلق كل المقرات وتسلم كل المخازن للدولة والا فان المخالف سوف يعرض العراق والعراقيين الى خطر شديد وسيكون هو المسبب لخرابه، كما ولابد من حماية الحدود العراقية من جميع الاطراف وبالخصوص حدوده مع سوريا وانسحاب كافة الفصائل من ( سوريا الحبيبة ) فالعراق احق بدماء شعبه مع ما يتعرض له من خطر كما انني أؤكد على الرجوع الى مراجعنا الكرام في كل ذلك فان فتواهم الموحدة هي الملهم الأول لنا ولكل محب للوطن”.

اعلن الناطق باسم العمليات المشتركة ان تحقيقا يجري حاليا لتحديد (طبيعة) الضربة !!!!التي قتل فيها القيادي في لواء 45 التابع لحزب الله العراقي يوم امس ابو علي الذيب في القائم
وعقدت الرئاسات الثلاث اجتماعا الان بحضور 5 قادة من الحشد الشعبي منهم فالح الفياض وابو ورء الولائي امر لواء 17 الذي فجر مقره في الدورة واكرم الكعبي امر كتائب حزب الله واحمد الاسدي وعضو جيش المهدي علي الشكري وهادي العامري لبحث مقتل الدبي في الانبار
و تم التأكيد على أن الإعتداءات التي تعرض لها الحشد مؤخراً هي في جانب منها محاولات لجرِّ الحشد ومنظومة الدفاع الوطني إلى الإنشغال عن الدور المهم المتواصل من أجل القضاء على فلول داعش والتخلص نهائياً من إلإرهاب ومخاطره ضد العراق وبلدان المنطقة والعالم وأن هذه الاعتداءات هي عمل عدائي سافر يستهدف العراق القوي المقتدر، وسيتخذ العراق، من خلال الحكومة وعبر جميع القنوات الفاعلة والمنظمات الدولية والاقليمية كافة الإجراءات التي من شأنها ردع المعتدين والدفاع عن العراق وأمنه وسيادته على أراضيه.
وفي هذا السياق شدد الحضور أهمية التركيز على الهدف الأساسي المتمثل بمحاربة الارهاب وتطهير الأرض العراقية من فلوله وعدم الإنشغال بكل ما من شأنه صرف الإنتباه عن هذه المعركة مع التأكيد ان سيادة العراق وسلامة ابنائه خط أحمر وأن الدولة تتكفل بحمايتهم والدفاع عنهم أمام أي استهداف وبما يتطلب وحدة العراقيين جميعاً ووحدة الموقف الوطني الداعم لقواته البطلة، واحترام سيادة القانون والتأكيد على مرجعية مؤسسات الدولة والتقيد بكل ما يعزز هذا الدور ويحفظ أمن وسلام العراق واستقراره.
واثار عدد من المتابعين ما جرى بتسريب اتصال هاتفي بين قائد عمليات الانبار السابق اللواء الركن محمود الفلاحي الذي تم عزله بعد التحقيق معه وبراءته وبين من قيل انه جاسو امريكي اعطاه احداثيات حزب الله العراقي في القائم حيث قتل امر لواء 45 كاظم علوان ابو علي الدبي
كما إن “صاروخين سقطا في ساعة متقدمة من صباح اليوم على قاعدة مخمور الأميركية في ناحية “قراج في محافظة نينوى، أن “اعمدة الدخان تصاعدت لعدة ساعات”.

لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسويوكشف قائد امني رفيع المستوى في وزارة الدفاع، الاثنين، عن قيام القوات الأمريكية بتعطيل رادارات الدفاع الجوي التابعة لوزارة الدفاع لاختراق الطائرات الإسرائيلية المجال الجوي العراقي وتنفيذ الضربات ضد مواقع الحشد الشعبي.

وقال القائد الذي فضل عدم كشف هويته، في تصريح لـ/ المعلومة /، إن “الرادارات الأمريكية التي استوردتها الحكومة العراقية لحماية الأجواء من الاختراقات مسيطر عليها من قبل القوات الأمريكية المتواجد في البلاد”، لافتا إلى إن “السيطرة على تلك الرادارات تتم عبر برمجتها عن بعد، اذ تقوم القوات الأمريكية بتعطيلها لساعات طويلة لغرض دخول الطائرات الإسرائيلية المجال الجوي العراقي للحيلولة دون كشفها”.

وأضاف أن “الرادارات التي تمتلكها القوة الجوية متطورة وقادرة على رصد أي طائرة تخترق المجال الجوي العراقي، إلا أن سيطرة القوات الأمريكية تعيق عملها”، مبينا أن “الهدف من تعطيل تلك الرادارات هو استهداف مواقع الحشد الشعبي عبر طائرات الكيان الصهيوني”.

لرؤية الفيديو انقر هنا 
لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي

وسيقام تشييع كاظم علوان ابو علي الدبي الساعة السادسة من صباح الاثنين في بغداد – سبع قصور – حسينية أويس القرني .

واثار عدد من المراقبين تساؤلا حول سبب عدم اسقاط الطائرتين المسيرتين الاسرائيليتين خاصة وان فيديو يشير الى ان عناصر اللواء 45 شخصوهما

كما اشاروا الى ان قتل ابو علي الدبي تم بوضع قرص اصفر لان الية طائرة لايمكن لها ان تستهدف شخصا بدون خطط دلالة واضحة

كما ان وجود 3 قيادات عمليات واربع فرق و12 لواء في المنطقة يثير تساؤلا هو الاخر عن سبب عدم اسقاطهما مع وجود الطيران الامريكي والبريطاني وقاعدة عين الاسد

واعلن الان عن مقتل القيادي في كتائب حزب الله مسؤول العمليات في لواء 45 ابو علي الدبي في قصف سيارتين من قبل اسرائيل

لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي

وقال في أحدث التغريدات من بنيامين نتنياهو

أحبطنا هجوما ضد إسرائيل تم التخطيط لشنه من قبل فيلق القدس الإيراني وميليشيات شيعية. أقول مرة أخرى: إيران لا تتمتع بأي حصانة في أي مكان. قواتنا تعمل في جميع الجبهات ضد العدوان الإيراني. من ينوي قتلك، اقتله أولا. أوعزت بالاستعداد لجميع السيناريوهات.

 

واعلنت اسرائيل الان  ان *طائرة مسيرة  تستهدف سيارتين للواء 45 التابع لكتائب حزب الله العراقي  بالحشد الشعبي في القائم عند الحدود السورية العراقية. ومقتل من فيها مع انطلاق المرحلة الرابعة لارادة النصر 

وقال ايدي كوهين قررنا نعطي الطيارين استراحة الليلة، جماعة ايران حشد شعبي وبشار بامكانكم ان ترتاحوا قليلا و الماس الكهربائي نستأنفه يوم الثلاثاء أو الخميس حسب المعلومات.. بتوفيق الله.

واعلنت ايران ان قائد ميداني من كتائب حزب الله قتل بالقصف

وتجري الان المرحلة الرابعة لارادة النصر في القائم وجوارها

وقال اللواء 45 قصفت اليوم طائرة مسيرة مخازن للعتاد في قضاء القائم حيث اعتبر هذا الفعل المتكرر دليلاً قاطعا على ان هناك محاولات لاضعاف الحشد الشعبي من قبل التحالف الدولي

قيادة عمليات الجزيرة التابعة لهيئة الحشد الشعبي اشارت الى ان هذه الطائرة نفذت ضربات على مخازن العتاد التابعة للواء 45 في قضاء القائم ولاتزال تحوم حول قطعاته

فيما اكدت على سقوط عدد من القتلى والجرحى بين صفوف 45 نتيجةً لهذا القصف

وقالت مصادر ان طائرة مسيرة مجهولة تستهدف سيارتين للواء 45 بالحشد الشعبي في القائم عند الحدود السورية العراقية و مصرع ٦ من الحشد الشعبي بينهم قائد ميداني تابع لحزب الله العراقي

وقالت صحيفة جيرازلم الاسرائيلية في تقرير نشرته اليوم ترجمته صحيفة العراق إن الأخبار عن أن إسرائيل كانت وراء الغارات الجوية في العراق قد أعادت تنشيط الدعوات لطرد القوات الأمريكية من البلاد.

واضح مسؤولون أمريكيون، اليوم السبت، أن “الانفجارات في العراق قد تكون بسبب حرارة الصيف القاسية، وليست بسبب هجمات سلاح الجو الإسرائيلي، والتي تسببت في بعض الانفجارات”.

وأضاف المسؤولون في إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لوكالة “بلومبرغ“، أن واشنطن ليس لديها معلومات مؤكدة بأن إسرائيل مسؤولة عن جميع الهجمات ضد مخازن أسلحة الميليشيات العراقية التي تدعمها إيران.

وأكد مسؤول أمريكي يوم الجمعة أن إسرائيل قد ضربت قاعدة لحشد الشعبي ، وهي مظلة تضم الميليشيات التي يهيمن عليها الشيعة والمعروفة أيضًا باسم “قوات التعبئة الشعبية” ، والعديد منها له صلات عميقة بإيران. تم الإبلاغ عن مقتل اثنين من القادة الإيرانيين في الهجوم الذي وقع في يوليو.

ولم يتضح ما إذا كانت إسرائيل وراء ثلاثة انفجارات أخرى دمرت مستودعات أسلحة الميليشيات في العراق.

تزامن هذا التأكيد مع مرسوم أصدره آية الله العظمى كاظم حائري ، رجل الدين العراقي القوي المتمركز في إيران والذي يعتقد أنه معلم لبعض كبار قادة الميليشيات في العراق. وألقى باللوم على إسرائيل والولايات المتحدة في الهجوم وحظر وجود القوات الأمريكية في العراق.

وقال حائري في بيان صادر من مدينة قم الإيرانية “أعلن أنه ممنوع على أي قوة عسكرية أمريكية أو أمثالها البقاء في العراق تحت أي ذريعة: سواء للتدريب العسكري أو تقديم المشورة ، أو لمكافحة الإرهاب”.

جاء تصريح حائري في أعقاب إدانات مماثلة من نائب رئيس قوات الحشد الشعبي ، جمال جعفر الإبراهيمي (المعروف باسمه الحركي أبو مهدي المهندس) ، الذي اتهم القوات الأمريكية يوم الأربعاء بإجراء عمليات استطلاع على قواعد الحشد وجلب الطائرات الإسرائيلية بدون طيار. لالضربات.

وقال المسؤول الأمريكي الذي أكد الضربة إن واشنطن “تدعم بقوة حق إسرائيل في الدفاع عن النفس” ، مضيفًا “إن الولايات المتحدة تدين تصرفات النظام الإيراني الاستفزازية في العراق”. ولم يكن المسؤول مصرحًا للتحدث علنًا وتحدث بشرط عدم الكشف عن هويته.

هناك حوالي 5000 جندي أمريكي متمركزين في جميع أنحاء العراق ، يقدمون التدريب والمساعدة والمشورة لقوات الأمن العراقية.

خلال القتال ضد داعش تعاونت القوات الأمريكية – وإن كان ذلك غير مريح – مع Hashd ، الذي تم تشكيله كقوة تطوعية بالكامل في عام 2014 لمواجهة التهديد المتطرف. منذ ذلك الحين أصبح جزءًا رسميًا من القوات المسلحة العراقية.

منذ هزيمة الدولة الإسلامية في العراق عام 2017 ، كانت هناك دعوات دائمة للقوات الأمريكية بالرحيل. (اعترض المشرعون العراقيون على الوجود الأمريكي بعد زيارة الرئيس ترامب غير المعلنة للقوات الأمريكية في البلاد في ديسمبر / كانون الأول).

أصدر مجلس الأمن القومي العراقي ، الذي يرأسه رئيس الوزراء عادل عبد المهدي ، بياناً يوم الجمعة قال فيه إن الحشد كان له “دور بارز في مكافحة الإرهاب” وأن الحكومة تتحمل مسؤولية حمايته ، إلى جانب الجيش العراقي بأكمله. التشكيلات.

في وقت سابق من هذا الشهر ، كان عبد المهدي قد منع جميع الرحلات الجوية العسكرية ، الأجنبية والعراقية ، من استخدام المجال الجوي العراقي دون إذن.

رفض اثنان من مسؤولي إدارة ترامب ، الذين تحدثوا إلى المراسلين دون الكشف عن هويتهم لمناقشة الأمور الداخلية ، أن يقولوا ما إذا كانت إسرائيل تقف وراء الانفجارات ، وتوقعوا أن يكونوا من الحوادث بسبب التخزين غير السليم والحرارة الشديدة في الصيف. (ليست الانفجارات في مستودعات الأسلحة أمرًا شائعًا في العراق ، حيث تصل درجات الحرارة في أغسطس إلى 110 درجة بشكل منتظم.)

المتحدث باسم البنتاغون Cmdr. وقال شون روبرتسون إن الولايات المتحدة دعمت السيادة العراقية و “تحدثت مرارًا وتكرارًا ضد أي أعمال محتملة من جانب الجيران يمكن أن تؤدي إلى العنف في العراق”.

للعراقيين الحق في السيطرة على أمنهم الداخلي وحماية ديمقراطيتهم. على وجه الخصوص ، يجب ألا تستخدم إيران الأراضي العراقية لتهديد دول أخرى في المنطقة.

ونفذت إسرائيل عشرات الغارات الجوية على الجماعات التابعة لإيران في سوريا لمنعها من الوصول إلى أسلحة وصواريخ متطورة قد تستهدف المدن الإسرائيلية.

سيكون هجوم يوليو هو المثال الأول لتلك الحملة التي امتدت إلى العراق ، الذي سلكت حكومته منذ فترة طويلة حبلًا مشدودًا بين طهران وواشنطن.

خلال الأيام القليلة الماضية ، تبادل كبار المسؤولين الأمريكيين والإسرائيليين رسائل تهدف إلى توضيح موقف كل دولة فيما يتعلق بالميليشيات الشيعية المدعومة من إيران في العراق ، والتي تعتبرها إسرائيل تهديدًا كبيرًا لمواطنيها.

في وقت سابق من هذا الأسبوع ، لمح رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو إلى تورط إسرائيل ، وأخبر الصحفيين الذين رافقوه في زيارة دولة لأوكرانيا “سنتصرف – ونتصرف حاليًا – ضد [إيران] أينما كان ذلك ضروريًا”.

في مقابلة يوم الخميس على التلفزيون الإسرائيلي ، قال نتنياهو: “أنا لا أمنح إيران الحصانة في أي مكان. إيران بلد ، قوة ، أعلنت رغبتها في القضاء على إسرائيل. تحاول إقامة قواعد ضدنا في كل مكان. في إيران نفسها ، في لبنان ، في سوريا ، في العراق ، في اليمن “.

ولم يعلن الجيش الإسرائيلي مسؤوليته عن الهجوم. وقال هشام الهاشمي ، محلل أمني في بغداد ، إنه قد يؤدي إلى توسيع نطاق حملتها ضد إيران ، إلى أعمال انتقامية ضد أفراد أمريكيين.

وقال الهاشمي في مقابلة عبر الهاتف “فتوى حائري هي ضوء أخضر لاستهداف المصالح الأمريكية وحتى المواطنين الأميركيين في العراق”.

وأضاف أن الأفراد العراقيين والعسكريين الذين يعملون مع الولايات المتحدة ، وحتى الموظفين المحليين في السفارة ، يمكن أن يجدوا أنفسهم هدفًا للانتقام.

قال عاموس يادلين ، مدير معهد دراسات الأمن القومي بجامعة تل أبيب ، إنه على الرغم من أن الولايات المتحدة وإسرائيل متوقفتان عن العمليات في سوريا ، فمن المحتمل أن يكون عدد من المسؤولين الأمريكيين “مستاءون من تصرفات إسرائيل” في العراق.

وقال يادلين إن تأكيد الولايات المتحدة للإضراب كان رداً على “وتيرة العمليات المنسوبة إلى إسرائيل وإدراك أنها لم تكن شيئًا لمرة واحدة” والمخاوف من أن الولايات المتحدة هي التي ستواجه أعمال انتقامية.

مع ذلك ، قال عساف أوريون ، العميد الإسرائيلي المتقاعد المرتبط أيضًا بمعهد دراسات الأمن القومي ، لا ينبغي لإسرائيل أن تتوقع نفس حرية التصرف التي تتمتع بها في سوريا ، خاصة وأن حساسيات الولايات المتحدة في العراق موضحة في ” إلى أي مدى استثمر هذا الصندوق بشكل كبير ، ومصالحه الأقوى ، وقواته المتمركزة المهمة ، وعلاقته الهامة بالحكومة المحلية.

واستدعى وزير الخارجيّة العراقي القائم بالأعمال في سفارة الولايات المتحدة الأمريكيّة لدى بغداد  براين مكفيترز، لعدم تواجد السفير الامريكي في العراق

وجرى في اللقاء استعراض سير العلاقات الثنائيَّة بين بغداد وواشنطن، وسُبُل تعزيزها بما يخدم مصالح البلدين، وتمت مناقشة اخر المستجدات على الساحة العراقية والإقليمية، بالإضافة الى القضايا المتعلقة بالتعاون الاستخباري والعسكري ومحاربة الإرهاب بموجب أولويات العراق  
ورؤية القائد العام للقوات المسلحة العراقية.
وأكد الوزير الحكيم على ان العراق ملتزم بمبدأ حسن الجوار مع جيرانه وبما يحفظ امن العراق والمنطقة، وان العراق ليس ساحة للنزاع والاختلاف بل للبناء والتنمية،   
وفي هذا الإطار حث الوزير الحكيم الجانب الامريكي على الالتزام بتنفيذ بنود اتفاقية الشراكة الاستراتيجية مع العراق في الجوانب الأمنية والاقتصادية وبما يعزز التعاون المشترك بين البلدين في مختلف القطاعات.   
ختاماً أوضح الوزير الحكيم جلياً، ان العراق وحكومته يضع كل الخيارات الدبلوماسية والقانونية في مقدمة أولوياته لمنع أي تدخل خارجي في شأنه الداخلي وبما يصون امن وسيادة العراق وشعبه.

وقال البنتاغون في تقرير ترجمته صحيفة العراق تسير الحكومة العراقية الهشة على خط رفيع في محاولة لإدارة تحالفاتها مع كل من الولايات المتحدة وإيران وسط توترات متصاعدة بين الاثنين.

لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي

وتتمتع إيران بنفوذ قوي من خلال دعمها للميليشيات ، التي تقرها الحكومة العراقية والتي كانت قوة رئيسية في الحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية. في الوقت نفسه ، يستضيف العراق القوات والقوات الأمريكية التابعة لقوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة التي تقاتل داعش.
وأدى الانفجار أيضًا إلى ظهور مجموعة كبيرة من النظريات ، بما في ذلك أن إسرائيل ربما كانت وراء الهجمات. لقد ضربت إسرائيل القواعد الإيرانية في سوريا المجاورة في مناسبات عديدة ، وكانت هناك تكهنات بأنها قد توسع حملتها لاستهداف القواعد الإيرانية إلى العراق. لم تؤكد إسرائيل ولم تنف التقارير ، وظلت الحكومة العراقية في الغالب كاتمة الصوت.

وفي يوم الأربعاء ، كسر البيان الذي وقعه المهندس الصمت ، وألقى باللوم على الهجمات التي قال إنها نفذتها طائرات إسرائيلية بدون طيار ، على الأمريكيين وتوعد بالدفاع عن نفسه ضد أي هجوم في المستقبل.
وقوبل البيان ، الذي يبدو أنه صدر دون التشاور المسبق مع قوات الأمن العراقية ، بصمت من الدوائر الرسمية التي استمرت لساعات – علامة محرجة على كيفية عمل الميليشيات بشكل مستقل. المهندس ، الذي حارب مرة القوات الأمريكية في العراق ، هو أيضاً قائد فصيل حزب الله الذي يخشى أن له صلات وثيقة بإيران وهو مدرج في قائمة الولايات المتحدة للإرهابيين المعينين.

وفي تصعيد ملحوظ في الخطابة ، أصدرت الكتائب بيانًا حارًا في وقت لاحق من يوم الخميس حذرت فيه الولايات المتحدة من أن أي هجوم جديد على موقع عراقي سيواجه ردا قاسيا. وقال “تأكد من أنه في حالة بدء المواجهة بيننا ، فإنها ستنتهي فقط بنقلك من المنطقة مرة واحدة وإلى الأبد”.

وصرح مسئول في الكتائب لوكالة أسوشيتيد برس في وقت سابق أن إيران لعبت دورًا مباشرًا في صياغة البيان الصادر عن المهندس يوم الأربعاء ، وأن الفياض من المحتمل أن يصدر البيان بعد ضغوط من الأمريكيين على الحكومة العراقية. تحدث المسؤول شريطة عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية الموضوع.

وكتب حارث حسن ، وهو زميل أقدم غير مقيم في مركز كارنيجي للشرق الأوسط ، على تويتر أن بيان الفياض يعكس الصدع أو التنسيق في قيادة PMF.

وعقد كبار القادة العراقيين اجتماعا في القصر الرئاسي في وقت لاحق الخميس لمناقشة التطورات. في بيان عقب الاجتماع ، أكدوا على ضرورة أن تقتصر القرارات الأمنية والعسكرية على قائد القوات المسلحة وحذروا من محاولات جر البلاد إلى الحروب.

والقائد من أقوى الميليشيات المدعومة من إيران في العراق ، قيس الخزعلي ، ألقى بثقله وراء المهندس ، قائلاً: “بيان الحشد الشعبي على الفور. يجب على أي شخص يفكر في استهداف أمن العراق مرة أخرى أن يحذر من أن العراق لم يعد هو نفسه. لديها القدرة الكاملة على الدفاع عن نفسها. ”

وأظهرت صور أقمار صناعية التقطتها شركة تحليل بيانات إسرائيلية ثلاثة مواقع في العراق تعرضت لهجمات في الفترة الأخيرة، والتي يعتقد البعض أن إسرائيل تقف خلفها.

لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي

وقالت شركة “إميدج سات إنترناشونال” في تحليلها للصور إن المواقع الثلاثة كانت تحتوي على مخازن هي على الأرجح لصواريخ وأسلحة متطورة.

وأظهرت إحدى الصور موقع قاعدة بلد الجوية التي تعرضت لهجوم يوم الثلاثاء الماضي، وقالت الشركة إن الهجوم أسفر كما يظهر في الصورة عن تدمير حاويات شحن كانت بها، بحسب الشركة.

ونشرت أيضا صورة لمخزن ذخيرة قالت إن مساحته 140 في 180 مترا في قاعدة الصقر التي تعرضت لهجوم يوم 12 أغسطس.

المبنى الرئيسي للمخزن تدمر وحدثت أضرار جانبية كبيرة، بحسب الصورة.

المخزن قبل وبعد الهجوم:

لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي

وتشير تقديرات الشركة إلى أن المخزن ربما تعرض لضربة جوية أتبعها انفجارات للذخيرة التي كانت بداخله، وقالت إن الأضرار الجسيمة التي لحقت به امتدت لمسافة 250 مترا.

أما الهجوم الثالث فقد استهدف أيضا مخزن أسلحة يوم 19 يوليو الماضي في قاعدة بأمرلي شمال العراق، وقد تسبب في مقتل إيرانيين اثنين واندلاع حريق كبير.

وقالت الشركة إن الهجمات استهدفت تدمير “الجسر البري” الذي تعمل إيران على بنائه لربط أراضيها بسوريا ولبنان، بالإضافة إلى منع طهران من شن هجمات تنطلق من العراق إلى الدول المجاورة.

وعقد مجلس الامن الوطني اجتماعه الدوري وبحث المجلس المواضيع المعدّة لجدول اعماله ، واكد المجلس ان جميع التشكيلات العسكرية ومن ضمنها الحشد الشعبي كان لها الدور الكبير بمحاربة الارهاب وتحرير الاراضي والمدن العراقية من الارهاب وان الحكومة مسؤولة عن حمايتها ، كما اكد المجلس على ضرورة متابعة تطبيق قراره في جلسة التقييم الامني الخامسة المتعلق بإلغاء الموافقات الخاصة بتحليق جميع انواع الطيران في الاجواء العراقية إلا بموافقة القائد العام للقوات المسلحة او من يخوله اصوليا ، وإتخاذ الاجراءات والخطوات الكفيلة بنقل الاسلحة والاعتدة الى اماكن خزن مؤمّنة خارج المدن .

وبحث المجلس تولي وزارة الدفاع وضع الخطط والاجراءات المناسبة لتسليح قيادة الدفاع الجوي بمايتناسب مع الوضع الحالي والمستقبلي .

ووافق المجلس على قيام وزارة الدفاع بإبرام مذكرة للتفاهم العسكري مع نظيرتها وزارة الدفاع اللبنانية .

وأقر مجلس الأمن الوطني السياسة الوطنية لتأهيل المجتمع بعد تحرير المدن من عصابات داعش الارهابية.

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٦‏ أشخاص‏، و‏‏‏‏أشخاص يجلسون‏، و‏طاولة‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

اعترفت صحيفة “نيويورك تايمز” الامريكية، في خبر ترجمته صحيفة العراق عن “مسؤولين أميركيين اثنين كبار” قولهما إن إسرائيل نفذت عدة ضربات في العراق خلال الأيام الماضية على مخازن ذخيرة في العراق

وقال المسؤول الاستخباراتي الذي تحدثت معه نيويورك تايمز إن هجوم الشهر الماضي استهدف قاعدة يستخدمها الحرس الثوري الإيراني لنقل أسلحة إلى سوريا،  التي اشارت نقلا عن المسؤول الامريكي الى أن الغارة شنت من داخل الأراضي العراقية!!، وقد دمرت شحنة من صواريخ موجهة يبلغ مدى الواحد منها 120 ميلا.

وأكد المسؤولون الأمريكيون أن إسرائيل كانت مسؤولة عن تفجير مستودع أسلحة إيراني في العراق الشهر الماضي ، وهو هجوم من شأنه أن يمثل تصعيدًا كبيرًا في الحملة الإسرائيلية المستمرة منذ سنوات ضد التجسس العسكري الإيراني في جميع أنحاء المنطقة.

يأتي هذا التأكيد في الوقت الذي يلمح فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بقوة إلى أن بلاده تقف وراء الغارات الجوية الأخيرة التي ضربت قواعد وقذائف تابعة لقوات شبه عسكرية مدعومة من إيران تعمل في العراق.

ولم تعلن أي جهة عن الهجمات الغامضة وتركت المسؤولين العراقيين يتدافعون للرد ، وسط تكهنات قوية بأن إسرائيل ربما تكون وراءها. في وقت سابق من هذا الأسبوع ، اتهم نائب رئيس الميليشيات الشيعية العراقية ،، الطائرات الإسرائيلية بدون طيار علنا ​​بتنفيذ الهجمات ، لكنه في نهاية المطاف ألقى اللوم على واشنطن وهدد بالانتقام الشديد من أي هجوم في المستقبل.

من المحتمل أن تؤدي مثل هذه الهجمات إلى زعزعة استقرار العراق وحكومته الهشة التي تكافح من أجل البقاء محايدًا وسط توترات متزايدة بين الولايات المتحدة وإيران.
كان هناك ثلاثة انفجارات على الأقل في قواعد الميليشيات الشيعية العراقية في الشهر الماضي. يؤكد المسؤولون الأمريكيون الآن أن إسرائيل مسؤولة عن واحد منهم على الأقل.

وقال اثنان من المسؤولين الأمريكيين إن إسرائيل نفذت هجومًا على مستودع أسلحة إيراني في يوليو الماضي أسفر عن مقتل اثنين من القادة العسكريين الإيرانيين.

وتحدث المسؤولون الأمريكيون شريطة عدم الكشف عن هويتهم لأنهم غير مخولين لمناقشة الأمر مع وسائل الإعلام.

ووقع هجوم 19 يوليو على قاعدة للميليشيات في أمرلي في محافظة صلاح الدين شمال العراق ، مما تسبب في انفجار كبير ونيران كثيفة.

وصرح مسؤول رفيع المستوى في الميليشيات الشيعية في ذلك الوقت لوكالة أسوشيتيد برس بأن القاعدة أصابت مستشاريين من إيران ولبنان – في إشارة إلى جماعة حزب الله اللبنانية المدعومة من إيران. وقال إن الهجوم استهدف مقر المستشارين ومستودع للأسلحة.

وفي 12 أغسطس ، هز انفجار قوي في قاعدة الصقر العسكرية بالقرب من بغداد العاصمة ، مما أسفر عن مقتل مدني وجرح 28 آخرين. تضم القاعدة مستودع أسلحة للشرطة الفيدرالية العراقية وقوات الدفاع الشعبية. وجاء الانفجاران الأخيران مساء الثلاثاء في مستودع للذخيرة شمال بغداد.

وكانت هناك أسابيع من التكهنات في إسرائيل بأن الجيش يهاجم أهدافًا في العراق.

في مقابلة مع محطة تلفزيونية باللغة الروسية يوم الخميس ، أشار نتنياهو إلى أن التكهنات صحيحة.
وقال “أنا لا أمنح إيران الحصانة في أي مكان” ، متهماً الإيرانيين بمحاولة إنشاء قواعد “ضدنا في كل مكان” ، بما في ذلك سوريا ولبنان واليمن والعراق.

ولدى سؤاله عما إذا كان هذا يعني أن إسرائيل تعمل في العراق ، قال نتنياهو: “نحن نتصرف في العديد من الساحات ضد دولة ترغب في إبادة لنا. بالطبع أعطيت قوات الأمن يدها الحرة وتعليمات للقيام بما هو ضروري لإحباط هذه الخطط. إيران. ”

وستكون هذه أول غارة جوية إسرائيلية معروفة في العراق منذ عام 1981 ، عندما دمرت الطائرات الحربية الإسرائيلية مفاعلًا نوويًا بناه صدام حسين. كما أنها تزيد من الحملة الإسرائيلية ضد التدخل العسكري الإيراني في جميع أنحاء المنطقة.

وسبق أن اعترفت إسرائيل بمئات الغارات الجوية على أهداف إيرانية في سوريا المجاورة ، وفي مقدمتها شحنات الأسلحة التي يعتقد أنها موجهة إلى حلفاء حزب الله في إيران.

وتعتبر إسرائيل إيران أكبر عدو لها وتعهدت مرارًا وتكرارًا بعدم السماح للإيرانيين ، الذين يدعمون قوات الرئيس السوري بشار الأسد ، بإنشاء وجود عسكري دائم في سوريا.

ضرب العراق سيكون أكثر تعقيدًا من الوصول إلى سوريا المجاورة.

من المرجح أن تسافر الطائرات الحربية الإسرائيلية عبر تركيا ، وهي حليف سابق له الآن علاقات باردة مع إسرائيل ، أو عبر المملكة العربية السعودية ، للقيام بضربات على العراق.

ليس لإسرائيل والسعوديين علاقات دبلوماسية رسمية ، لكن يُعتقد أنهم أقاموا تحالفًا خلف الكواليس استنادًا إلى عدائهم المشترك تجاه إيران.

وأن آخر الهجمات الإسرائيلية شنت يوم الاثنين الماضي في قاعدة بلد العراقية في محافظة صلاح الدين شمال بغداد، بصواريخ كاتيوشا وقذائف هاون وقنابل.

واعتبرت نيويورك تايمز هجوم 19 تموز أنه أول هجوم إسرائيلي في العراق منذ نحو أربعة عقود.

وقالت ستكون هذه أول غارة جوية إسرائيلية معروفة في العراق منذ عام 1981 ، عندما دمرت الطائرات الحربية الإسرائيلية مفاعلًا نوويًا بناه صدام حسين. كما أنه يعزز الحملة الإسرائيلية ضد التدخل العسكري الإيراني في جميع أنحاء المنطقة.

سبق أن اعترفت إسرائيل بمئات الغارات الجوية على أهداف إيرانية في سوريا المجاورة ، وفي مقدمتها شحنات الأسلحة التي يعتقد أنها موجهة إلى حلفاء حزب الله في إيران.

تعتبر إسرائيل إيران أكبر عدو لها وتعهدت مرارًا وتكرارًا بعدم السماح للإيرانيين ، الذين يدعمون قوات الرئيس السوري بشار الأسد ، بإنشاء وجود عسكري دائم في سوريا.

ضرب العراق سيكون أكثر تعقيدًا من الوصول إلى سوريا المجاورة.

من المرجح أن تسافر الطائرات الحربية الإسرائيلية عبر تركيا ، وهي حليف سابق له الآن علاقات باردة مع إسرائيل ، أو عبر المملكة العربية السعودية ، للقيام بضربات على العراق.

وليس لإسرائيل والسعوديين علاقات دبلوماسية رسمية ، لكن يُعتقد أنهم أقاموا تحالفًا خلف الكواليس استنادًا إلى عدائهم المشترك تجاه إيران.

وقالت الغارديان البريطانية في تقرير ترجمته صحيفة العراق

اتهمت ميليشيا مدعومة من إيران في العراق الولايات المتحدة وإسرائيل بالتورط في غارة جوية بطائرة بدون طيار على مستودع ذخيرة بالقرب من بغداد الأسبوع الماضي ، وهي الأحدث في سلسلة من الانفجارات الغامضة في قواعد مماثلة.

وجاء هذا الادعاء بعد تسرب نتائج التحقيق الذي أجرته الحكومة العراقية في الانفجار الكبير الذي وقع في مرفق قوات التعبئة الشعبية.

وقال متحدث باسم PMF أن لديها معلومات مخابرات أظهرت أن الولايات المتحدة قد جلبت أربع طائرات إسرائيلية في وقت سابق من هذا العام للعمل كجزء من الأسطول الأمريكي في العراق واستهداف مواقع الميليشيات في البلاد.

لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي

واعلن ابو مهدي المهندس ان “الدفاعات الجوية للواء 12 بالحشد الشعبي التابع لحركة النجباء بقيادة اكرم الكعبي استهدفت طائرة استطلاع كانت تحلق فوق مقر اللواء في حزام بغداد”، مبينة ان “دفاعات الجو للحشد احبطت مهمة الطائرة المعادية”.

بسم الله الرحمن الرحيم

(( فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ)) صدق الله العلي العظيم (194) البقرة

أصبح أعداء العراق اليوم يخططون مجددا لاستهداف قوات الحشد الشعبي بطرق مختلفة، أميركا التي أسهمت بجلب الجماعات الإرهابية إلى العراق والمنطقة باعتراف ترامب تفكر بأساليب متعددة لانتهاك سيادة العراق واستهداف الحشد، يأتي ذلك بعد اندحار داعش الإرهابي والانتصارات الكبيرة التي حققها أبناء الحشد والقوات العسكرية والأمنية وما سبقها ولحقها من عملية تثبيت هيئة الحشد قانونيا ورسميا بدعم شعبي ورسمي بالأخص من لدن رئيس الوزراء المحترم وإصداره الأمر الديواني الداعي لتنظيم الحشد، وبعد قرار مجلس الأمن الوطني الذي ألغى جميع رخص الطيران فوق الأجواء المحلية.

عمليات الاستهداف كانت تجري تارة من خلال الطعن بشخصيات جهادية ووطنية من مختلف الأطياف بواسطة حملات تسقيط إعلامية مصحوبة بوضع أسماء على قائمة الإرهاب في وزارة الخزانة الأميركية السيئة الصيت، وتارة أخرى من خلال استهداف مقرات الحشد الشعبي في مناطق مختلفة عن طريق عملاء أو بعمليات نوعية بطائرات حديثة.

وتتوفر لدينا معلومات دقيقة ومؤكدة أن الأميركان قاموا هذا العام بإدخال أربع طائرات مسيرة إسرائيلية عن طريق اذربيجان لتعمل ضمن أسطول القوات الأميركية على تنفيذ طلعات جوية تستهدف مقرات عسكرية عراقية، كما لدينا معلومات أخرى وخرائط وتسجيلات عن جميع أنواع الطائرات الأميركية متى أقلعت ومتى هبطت وعدد ساعات طيرانها في العراق، وقامت مؤخرا باستطلاع مقراتنا بدل تعقبها لداعش، وجمعها المعلومات والبيانات التي تخص ألوية الهيئة ومخازن أعتدتها وأسلحتها، وقد عرضنا ذلك إلى الأخوة في العمليات المشتركة والدفاع الجوي.

إن ما يجري الآن من استهداف لمقرات الحشد الشعبي أمر مكشوف لسيطرة الجيش الأميركي على الأجواء العراقية عن طريق استغلال رخصة الاستطلاع، واستخدام الأجواء المحلية لأغراض مدنية وعسكرية ومن ثم التشويش على أي طيران آخر من ضمنه طيران قوات الجيش البطل في حين سُمِح لطائرات أميركية وإسرائيلية بتنفيذ الاعتداءات المتكررة، وهذا ما كشفته بعض مراكز البحوث الأميركية وتصريحات رئيس الوزراء الصهيوني بهذا الصدد.

نحن في الوقت الذي نكشف فيه عن هذه التفاصيل، ومشروع قادم لتصفيات جسدية لعدد من الشخصيات الجهادية والداعمة للحشد الشعبي، نعلن أن المسؤول الأول والأخير عما حدث هي القوات الأميركية، وسنحملها مسؤولية ما يحدث اعتبارا من هذا اليوم، فليس لدينا أي خيار سوى الدفاع عن النفس وعن مقراتنا بأسلحتنا الموجودة حاليا واستخدام أسلحة أكثر تطورا، وقد انتظرنا طول هذه المدة لحين إكمال جميع تحقيقاتنا بدقة حول الموضوع، هذا وقد أبلغنا قيادة العمليات المشتركة بأننا سنعتبر أي طيران أجنبي سيحلق فوق مقراتنا دون علم الحكومة العراقية طيرانا معاديا وسنتعامل معه وفق هذا المنطلق وسنستخدم كل أساليب الردع للحيلولة دون الاعتداء على مقراتنا.

جمال جعفر آل إبراهيم ” أبو مهدي المهندس ”

نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي

21 / 8 / 2019

واجتمع اليوم الخميس 22/ 8 /2019 في قصر السلام ببغداد الرائاسات الثلاثة حيث جرى التأكيد على أن يكون أي قرار أمني وعسكري أو تصريح بهذا الشأن منوطاً بالقائد العام للقوات المسلحة فقط حسب السياقات الدستورية، وعلى وجوب التزام جميع الأجهزة والقيادات العسكرية والأمنية والسياسية بذلك.وتركز الاجتماع لمناقشة مستفيضة بشأن الوضع الأمني للبلد وخصوصاً التفجيرات التي تعرضت لها مخازن للأسلحة خلال الأيام القليلة الماضية.
وبهذا الشأن فقد تقرر في الاجتماع التأكيد على ضرورة التحقيق ودراسة جميع المعطيات والمعلومات المتحصلة للجهات الوطنية ذات الاختصاص بشأن ما تعرضت إليه مخازن الأسلحة مؤخراً.
وتقرر في الاجتماع التأكيد أيضاً على الالـتزام ببنود وثيقــة (السياسة الوطنية الموحدة بشأن المستجدات الأمنية الإقليمية)، وما أكدته الوثيقة من أهمية تعزيز التماسك السياسي الداخلي والثبات على مبدأ مراعاة سيادة العراق وأمنه واستقلاله ورفض سياسة المحاور وتصفية الحسابات والنأي بالبلد عن ان يكون منطلقا للاعتداء على أي من دول الجوار والمنطقة.
وعبر الاجتماع عن أهمية الالتزام بموقف الدولة العراقية بمختلف مؤسساتها التنفيذية والتشريعية الرافض لمبدأ الحرب وان العراق قد حسم موقفه منها لصالح الدور المحوري للعراق من أجل السلام والتنمية والتقدم والتعاون الاقليمي.
وعبر المجتمعون عن مسؤولية الدولة بمؤسساتها الدستورية في حفظ أمن وحقوق وممتلكات العراقيين، وكذلك الاتفاق على انتظار نتائج التحقيق الجاري من قبل الجهات الوطنية المختصة للخروج بموقف موحد يحفظ حقوق العراق ويعزز أمنه واستقلاله وسيادته على ترابه الوطني. كما عبر الاجتماع عن اهمية المتابعة الأمنية والاستخبارية الدقيقة لفلول داعش وتفويت أية فرصة لالتقاط أنفاسهم وبما يكرس النصر ويعززه.
وإذ قدّر المجتمعون عالياً الدور الوطني البطولي الذي قدمته قواتنا المسلحة بمختلف تشكيلاتها، من الجيش والحشد الشعبي والشرطة الاتحادية والبيشمركة في معارك التحرير ضد الإرهاب وثمنوا تضحياتها الغالية، فإن المجتمعين أعربوا عن تقديرهم وحرصهم على الحشد الشعبي باعتباره جزءاً فاعلاً من منظومة الدفاع الوطني العراقي، وأكدوا على تنفيذ الأمر الديواني الخاص بالحشد في نطاق تكامل منظومة الدفاع الوطني.
كما جرى التأكيد على أن يكون أي قرار أمني وعسكري أو تصريح بهذا الشأن منوطاً بالقائد العام للقوات المسلحة فقط حسب السياقات الدستورية، وعلى وجوب التزام جميع الأجهزة والقيادات العسكرية والأمنية والسياسية بذلك.

وحمّل نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي ابو مهدي المهندس، الأربعاء، أميركا مسؤولية استهداف المقرات العسكرية العراقية، فيما أكد امتلاك الحشد معلومات وخرائط وتسجيلات عن جميع أنواع الطائرات الأميركية متى أقلعت ومتى هبطت وعدد ساعات طيرانها في العراق.

لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي
وقال المهندس في بيان له، ان “أعداء العراق أصبحوا، اليوم، يخططون مجددا لاستهداف قوات الحشد الشعبي بطرق مختلفة، أميركا التي أسهمت بجلب الجماعات الإرهابية إلى العراق والمنطقة باعتراف ترمب تفكر بأساليب متعددة لانتهاك سيادة العراق واستهداف الحشد”.

لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي

وأضاف أن “ذلك يأتي بعد اندحار داعش الإرهابي والانتصارات الكبيرة التي حققها أبناء الحشد والقوات العسكرية والأمنية وما سبقها ولحقها من عملية تثبيت هيئة الحشد قانونيا ورسميا بدعم شعبي ورسمي بالأخص من لدن رئيس الوزراء وإصداره الأمر الديواني الداعي لتنظيم الحشد، وبعد قرار مجلس الأمن الوطني الذي ألغى جميع رخص الطيران فوق الأجواء المحلية”.

وأوضح المهندس، ان “عمليات الاستهداف كانت تجري تارة من خلال الطعن بشخصيات جهادية ووطنية من مختلف الأطياف بواسطة حملات تسقيط إعلامية مصحوبة بوضع أسماء على قائمة الإرهاب في وزارة الخزانة الأميركية السيئة الصيت، وتارة أخرى من خلال استهداف مقرات الحشد الشعبي في مناطق مختلفة عن طريق عملاء أو بعمليات نوعية بطائرات حديثة”.

وأكد نائب رئيس هيئة الحشد، “تتوفر لدينا معلومات دقيقة ومؤكدة أن الأميركان قاموا هذا العام بإدخال أربع طائرات مسيرة إسرائيلية عن طريق اذربيجان لتعمل ضمن أسطول القوات الأميركية على تنفيذ طلعات جوية تستهدف مقرات عسكرية عراقية، كما لدينا معلومات أخرى وخرائط وتسجيلات عن جميع أنواع الطائرات الأميركية متى أقلعت ومتى هبطت وعدد ساعات طيرانها في العراق، وقامت مؤخرا باستطلاع مقراتنا بدل تعقبها ل‍داعش، وجمعها المعلومات والبيانات التي تخص ألوية الهيئة ومخازن أعتدتها وأسلحتها، وقد عرضنا ذلك إلى الأخوة في العمليات المشتركة والدفاع الجوي”.

وبيّن أن “ما يجري الآن من استهداف لمقرات الحشد الشعبي أمر مكشوف لسيطرة الجيش الأميركي على الأجواء العراقية عن طريق استغلال رخصة الاستطلاع، واستخدام الأجواء المحلية لأغراض مدنية وعسكرية ومن ثم التشويش على أي طيران آخر من ضمنه طيران قوات الجيش البطل في حين سُمِح لطائرات أميركية وإسرائيلية بتنفيذ الاعتداءات المتكررة، وهذا ما كشفته بعض مراكز البحوث الأميركية وتصريحات رئيس الوزراء الصهيوني بهذا الصدد”.

وتابع المهندس، “نحن في الوقت الذي نكشف فيه هذه التفاصيل، ومشروع قادم لتصفيات جسدية لعدد من الشخصيات الجهادية والداعمة للحشد الشعبي، نعلن أن المسؤول الأول والأخير عما حدث هي القوات الأميركية، وسنحملها مسؤولية ما يحدث اعتبارا من هذا اليوم، فليس لدينا أي خيار سوى الدفاع عن النفس وعن مقراتنا بأسلحتنا الموجودة حاليا واستخدام أسلحة أكثر تطورا، وقد انتظرنا طول هذه المدة لحين إكمال جميع تحقيقاتنا بدقة حول الموضوع”.

واستطرد، “أبلغنا قيادة العمليات المشتركة بأننا سنعتبر أي طيران أجنبي سيحلق فوق مقراتنا دون علم الحكومة العراقية طيرانا معاديا وسنتعامل معه وفق هذا المنطلق وسنستخدم كل أساليب الردع للحيلولة دون الاعتداء على مقراتنا”.

وكانت عدد من معسكرات الحشد الشعبي قد تعرضت خلال الأيام الماضية، إلى تفجيرات في أكداس العتاد بداخلها، فيما تباينت التصريحات حول المسبب الرئيسي وراء هذه التفجيرات.

لم يعلن دور اسرائيل #البنتاغون: لم نقصف العراق وصحيفة @العراق تقدم شرحا لدفاعاته الجوية ترجمة خولة الموسوي
اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى