امن

اكثر من 20 لواء جيش وشرطة وحشد شعبي في ارادة النصر والنتيجة مقتل 11 عنصرا من #داعش فقط

اعلنت خلية الاعلام الامني انه وفق معلومات قيادة عمليات نينوى نفذ طيران التحالف الدولي ضربة جوية اسفرت عن قتل تسعة ارهابيين في احدى الوديان شمال بحيرة سنيسلة

وقالت ان قوة من مديرية استخبارات الشرطة الاتحادية في كركوك ومن خلال جهد استخباري دقيق وبإسناد اللواء الحادي عشر شرطة اتحادية تعثر على كدس للعتاد والمواد المتفجرة في قرية عريشة في قاطع الدناديش التابع الى قضاء الحويجة يحتوي على :

أ.حزام ناسف عدد/١

ب.عبوات ناسفة على شكل جلكان عدد/٢

ج.عبوات ناسفة عدد/١٢

د.عبوات ناسفة قمعية (مسطره) عدد/٢

ه.صواريخ محلية الصنع محوره الى عبوات ناسفة عدد/٣

و.صاروخ كاتيوشا عدد/١

ز.صاروخ هاون عيار ١٢٠ ملم عدد /١

ح.عتاد رشاشة أحادية (١٢.٥) عدد/١٥ إطلاقه

وقوة من قيادة عمليات الأنبار تشرع بواجب تفتيش ضمن مناطق الرطبة الحي العسكري والسويب الضباط الثانية.

في الوقت ذاته شرعت القطعات ضمن قاطع قيادة عمليات ديالى بواجب تفتيش في مناطق جنوب حمرين، حيث تم رفع ٦ عبوات ناسفة في منطقة الحفاير وتدمير وكر من قبل طيران الجيش ضمن هذا القاطع ، وسنوافيكم التفاصيل لاحقا.

وقالت في بيان آخر يوم 9 من الشهر الجاري بعد أن حققت الصفحتين الأولى والثانية من عملية “إرادة النصر ” أهدافها المرسومة، انطلقت على بركة الله صباح اليوم الصفحة الثالثة بإشراف قيادة العمليات المشتركة ، وقد شرعت القطعات ضمن قاطع عمليات صلاح الدين بالعملية من خمسة محاور ، اشترك فيها الألوية (٦، ٢٥، ٢٤) الحشد الشعبي والفوجين التكتيكي وسوات من مديرية شرطة صلاح الدين، وقد عثرت القوات الأمنية ضمن قاطع فوج سوت على معمل تفخيخ يحتوي ١١ عبوة ضد الدروع و٤ صمامات هاون عيار ١٢٠ ملم و٥ كيلو غرام من الكرات الحديدية مختلفة الأنواع، وقد تم تفجيرها تحت السيطرة دون حادث يذكر.

اما قيادة عمليات نينوى فقد شرعت قطعات فرقة المشاة العشرين والحشدين الشعبي والعشائري بالصفحة الثالثة أيضا من عملية ” إرادة النصر” ، لتطهير صحراء الجزيرة ومن ثلاث محاور، وقد اشترك في هذه العملية ضمن هذا القاطع اللواء ٦٠ واللواء ٤٣ وقوات الحشد الشعبي، والتي تمكن طيران الجيش ضمن محورها من تدمير حفارة وعجلة وحرق خيمة وقتل ٤ إرهابيين.

وقالت في بيانها الاخر القوات المسلحة العاملة ضمن قاطع عمليات صلاح الدين وخلال عملية “إرادة النصر” وليومها الثاني على التوالي، تواصل فعالياتها البطولية ، فقد تمكن اللواء 31 في الحشد الشعبي ، من العثور على وكر يحتوي معمل تفخيخ و٨ صواريخ كاتيوشا معدة للتفجير، كما عثر على معملين للتفخيخ أيضاً يحتويان ٦صواريخ نمساوي و٨ صواريخ كاتيوشا أيضا ، كما عثر اللواء 35 في الحشد الشعبي على دار مفخخة وحزام ناسف ومواد لوجستية ووكر يحتوي معمل للتفخيخ و8 صواريخ كاتيوشا معدة للتفجير ، وقد تمت معالجتها من قبل مفارز الهندسة ، هذا وعثر فوج سوات على وكر وقد تمت معالجتة ايضا ، من جانبه عثر اللواء 91 في فرقة المشاة الرابعة عشر على مركز للإتصالات ومعمل لتصنيع العبوات و٥عبوات ناسفة محلية الصنع و٦ قذائف نمساوي وقنبرتي هاون ٦٠ ملم و٤ صواريخ دبابة وكبسولتين وقداحتي تفجير، وقد تم التعامل مع المواد المضبوطة أصوليا.

 

اما القوات الأمنية ضمن قيادة عمليات الجزيرة فقد تمكنت من تدمير وكر وتفجير ٣ عبوات ناسفة في “قرية الشويلي”.

وقالت يوم الثامن تموز  من جانبه تمكن طيران الجيش من تدمير عجلة للارهابيين، وارشد القطعات الأرضية على عجلة أخرى وقد تم ضبطها ضمن قاطع قيادة عمليات نينوى، ومازالت العمليات مستمرة وسنوافيكم التفاصيل لاحقا.

واضافت بنفس اليوم تواصل قواتنا الامنية البطلة عملية ” إرادة النصر” التي انطلقت يوم أمس بإشراف قيادة العمليات المشتركة، فقد تمكنت قيادة عمليات الجزيرة من تدمير وكرين للارهابيين وتدمير عبوتين ناسفتين .

اما قيادة عمليات نينوى، فقد تمكن طيران الجيش في قاطع المسؤولية فيها وضمن محور قطعات الحشد الشعبي، من قتل ٣ إرهابيين كانوا داخل عجلة بعد تدميرها، كما ضبطت قوات الحشد الشعبي خلال هذه العملية عجلة تستخدم من قبل عناصر إرهابية في إحدى الوديان، ومازالت العمليات مستمرة وسنوافيكم التفاصيل لاحقا.

وقالت في بيان يوم 7 تموز  بإشراف قيادة العمليات المشتركة ، تواصل القوات المسلحة بإسناد من طيران الجيش والقوة الجوية وطيران التحالف الدولي عملية ” إرادة النصر” التي انطلقت صباح اليوم ، لتطهير المناطق الواقعة بين محافظات “صلاح الدين ونينوى والانبار الى الحدود الدولية العراقية السورية”، وقد كانت نتائجها حتى ساعة إعداد هذا البيان:-

1- قيادة عمليات الجزيرة:- والمتمثلة بقطعات قيادة عمليات الجزيرة (لواء مغاوير قيادة عمليات الجزيرة واللواء ٢٨ الفرقة السابعة واللواء ٣٠ الفرقة الثامنة ولواء مغاوير الحدود ولواء٣١ الفرقة الثامنة واللواء ٢٧ الفرقة السابعة واللواء ٨ في الفرقة الثامنة والحشد الشعبي المتمثل بلواءالطفوف محور حشد الغربية وحشد العشائر المتمثل بلواء حديثة، ووفقا لمعلومات دقيقة تم تنفيذ ضربتين جوية من قبل طيران التحالف الدولي وتدمير وكرين للارهابيين، كما وتم تفتيش المناطق “خنيفس ،المالحة،ام الطوس” وقد نتج عنها تدمير ثلاثة اوكار وتفجير ٨ عبوات ناسفة والاستيلاء على دراجتين ناريتين ، فيما قامت الفرقة السابعة وقوة من حشد حديثة بتفتيش مناطق”كويس،الكوين،ام العظام” وكانت النتائج تفجير ٥ عبوات ناسفة ، فيما كانت نتائج الفرقة الثامنة وقوة من الحشد الشعبي ، تفتيش منطقة “السدة والمسكار والمناطق المحيطة” واسفرت العملية عن تدمير ثلاثة اوكار وخندق شقي ، اما قطعات الحدود، فقد تم تفتيش مسافة ١٠كم خلف خط الحدود الدولية

2- قيادة عمليات نينوى :- محور الجيش والمتمثل بقطعات (لواء ٤٣ ولواء ٦٠ )ومحور الحشد الممثل بالوية (٤٠ ، ١٥،٣٣،٤٤،٣٠،٢٥) حيث تم العثور على معسكر للدواعش يحتوي على خيم ومواد تموين وتجهيزات من قبل قوة من الحشد الشعبي ، كما تم تفجير عبوة ناسفة والعثور على دراجتين وتجهيزات عسكرية من قبل لواء المشاة الستون ، فيما تم تفكيك عجلة مفخخة من قبل الحشد الشعبي.

3- قيادة عمليات صلاح الدين :- حيث شرعت فيه قوات الجيش المتمثلة ب( لواء ٩٠ الفرقة السادسة عشر ،ومقر فيادة عمليات صلاح الدين وقطعات الحشد الشعبي المتمثلة بالوية( ٣١ ، ٤٢، ٥١ )بعمليات التفتيش ، وكانت النتائج العثور على وكر و4 عبوات ناسفة ووكر اخر فيه 3 احزمة ناسفة ومواد لوجستية واخرى متفجرة ، كما عثرت على 5 قنابر هاون عيار 120 ملم ،في حين تم العثور على ستة قنابر هاون صالحة و6 عبوات ناسفة وتمت معالجة عبوة اخرى في” قرية صبيح البگارة” ، و14 عبوة ناسفة في قرية البو رجب ، و12 قذيفة نمساوي في قرية البو جليب ، الى ذلك تم تدمير ملجأ بطول 3 امتار والعثور على عبوتين ناسفتين هذا واصيب 3 من ابطال الحشد الشعبي خلال هذه العمليات ، الى ذلك تم تأمين جسر السكريات” من السرية الالية لعبور القطعات العسكرية ، ومازالت العمليات مستمرة وسنوافيكم التفاصيل لاحقاً.

وقال عبد المهدي في بيانه

ِسْم الله الرحمن الرحيم.

(( وما رميت اذ رميت ولكن الله رمى ))

صدق الله العلي العظيم.

نشد على أيدي قواتنا البطلة وستحقق النصر الأكيد بعزيمة الأبطال على عصابات داعش الإرهابية وستضيف الى سجل انتصاراتها انتصارات جديدة تسجل بحروف من ذهب. وفقكم الله ورعاكم وقلوب ودعوات ومواقف ابناء شعبنا كلها معكم .

عادل عبد المهدي

رئيس مجلس الوزراء

القائد العام للقوات المسلحة

وانتقد الخبير الأمني والمحلل الاستراتيجي، علي فضل الله، السبت (13 تموز 2019)، الآلية التي تمت بها عملية “إرادة النصر”، فيما شكك بنتائج هذه العملية.

وقال فضل الله، في تصريح صحفي،في القدس العربي في بريطانيا  إن “هناك مجموعة من الملاحظات على عملية إرادة النصر، منها هشاشة الجهد الاستخباري، وخصوصاً الضعف التكنولوجي والإلكتروني والتقني، في مراقبة ومسح المساحات الشاسعة للمنطقة الغربية التي تحتاج إلى جهد جوي على مدار الساعة لرصد تحركات المجاميع الإرهابية، وصور للأقمار الصناعية من قبل دول التحالف الصديقة، خصوصاً الولايات المتحدة الأمريكية، كي لا نعطي فرصة النهوض والتقاط الأنفاس للعدو، ولو كنا نملك معلومات دقيقة عن هذه المناطق التي تشكل منطلقاً وعمقاً للمجاميع الإرهابية، ما احتجنا لهذه العملية العسكرية الواسعة”.

وأضاف “نحن بهذا الأسلوب القتالي نستدرج قواتنا، لمناطق يختارها العدو، وعليه، تعرض قواتنا للاستنزاف سواء في الموارد البشرية أو اللوجستية، وبهذه الطريقة حققنا مكسباً كبيراً لداعش، ففي عمق الصحراء نحتاج لرصد ومعالجة فورية وسريعة، ولا يتحقق ذلك إلا من خلال سلاح الجو والطائرات المسيرة”.

واعتبر أن “طريقة تنفيذ عملية إرادة النصر، تعطي انطباعاً للمراقب للشأن الأمني العراقي، أن داعش يسيطر على مساحات شاسعة من العراق، لأننا اتجهنا للحلول العسكرية وليست الأمنية عبر تحريك قوة كبيرة من مختلف صنوف قواتنا المسلحة باتجاه عمق الصحراء، بينما الأفضل هو ضربات نوعية لمعالجة أوكار وتجمعات وأنفاق داعش، عبر سلاح الجو العراقي والدولي الذي أستبعد مصداقيته بحرب داعش”.

وبالإضافة إلى تلك المعلومات، زاد فضل الله، “كمختص، لدي تحفظ على هذه العملية، بكونها تستهدف مساحة أرض صحراوية ذات تضاريس جغرافية صعبة جداً، وتختلف من منطقة إلى أخرى، مع ارتفاع درجة حرارة الجو”، مبيناً أن “مهاجمة مساحة تمتد لأكثر من 200 ألف كيلومتر، تبدأ من جنوب قضاء سنجار إلى قرابة بادية السماوة. هذه كلها مناطق مفتوحة”.

وأضاف: أنه “كان من المفترض التعويل على التكنولوجيا في التشخيص والمتابعة، مثل الأقمار الصناعية والطائرات المسيرة”، مشيراً في الوقت عينه إلى أن “لداعش مصادر داخل الأجهزة الأمنية، وتمدّ التنظيم بالمعلومات، حتى هذه اللحظة”.

وبين أن “العملية ستسهم في تدمير البنى التحتية للتنظيم من مخازن الأسلحة والأنفاق وغيرها، لكن الهدف الأساس الذي نركز عليه هو الموارد البشرية التي أنشأت هذه الأماكن، بكونها تنتقل وتختفي وتعود بعد فترة لإنشاء أماكن أخرى لها وتستنزف القوات العراقية، فنحن نحتاج إلى علاج وليس مسكّنات”.

وتساءل: “هل تعلم المجاميع الإرهابية بهذه العملية؟ الجواب نعم. والدليل الخسائر على مستوى المجاميع الإرهابية خلال الصفحات الثلاث لم تتجاوز الـ6 قتلى، مقابل نحو 10 آلاف مقاتل شاركوا في العملية”، موضحاً أن “ذلك يعني إما أن تكون المعلومة الاستخبارية للعملية ضعيفة جداً، أو وصول المعلومة للإرهابيين قبل انطلاق العملية وانسحبت”.

وأكمل: “قبل نحو عامين تمت معالجة هذه المنطقة ووصلت القوات العراقية إلى القائم، وعند مشارف الحدود العراقية السورية، وكانت البيانات حينها تتحدث بأنه لا توجد أي نقطة في هذه المنطقة إلا وتم تطهيرها ومسحها”.

وكانت قيادة العمليات المشتركة، قد أعلنت الخميس، 11 تموز، 2019، حصيلة نتائج المرحلة الاولى من عملية “ارادة النصر”.

وذكرت القيادة في بيان على لسان الفريق قوات خاصة الركن عبد الامير  رشيد  يارالله نائب قائد العمليات المشتركة تلقته (بغداد اليوم)، أنه “بعد انجاز المرحلة الاولى من عملية ارادة النصر التي انطلقت صباح يوم السابع من تموز ولغاية التاسع من تموز 2019، تمكنت القطعات المشتركة في العملية من تحقيق الأهداف المرسومة لها”.

وبين أنه “تم تفتيش وتطهير المناطق الواقعة بين محافظات صلاح الدين ونينوى والأنبار باتجاه الحدود الدولية العراقية السورية  بمساحة (270985) كم 2 وخلال عمليات التطهير تم تدمير بقايا قدرات للعدو”.

وتابع أن “القوة الجوية وطيران الجيش وطيران التحالف الدولي نفذوا اسناداً مباشرا  لعملية ارادة النصر، تضمنت القوة الجوية (4 طلعات جوية)، طيران الجيش (37 طلعة)، طيران التحالف الدولي (77 طلعة)، وقد جرح مقاتلين اثنين خلال عملية النصر من ابطال اللواء 42 في الحشد الشعبي”.

وأوضح أن “قواتنا المشتركة المسلحة بجميع تشكيلاتها والصنوف الساندة  لها في تنفيد العمليات الامنية  لتحقيق الامن وحماية مصالح المواطنين والقضاء على بقايا الارهاب”.

وأعلن أن “القطعات المشاركة بالعملية (قيادة عمليات الجزيرة) المتمثلة بمقر قيادة عمليات الجزيرة وبأمرتها (مقر الفرقة السابعة ولمش 28  ومقر فرقة المشاة الالة الثامنة ولواء مشاة الالي 30 ولم قيادة عمليات الجزيرة والالوية الموجودة على الحدود لواء المشاة الثامن فق 7 ولواء المشاة 27 فق مش 7 والمشاة الالي 31 فق مش اليه 8 وكذلك لواء مغاوير قيادة قوات الحدود، وقطعات قيادة غرب الانبار (قيادة محور عمليات الانبار للحشد الشعبي والالوية  13 و 18 حشد شعبي، والعشائري المتمثلة بحشد حديثة وبروانه”.

وتابع أن “قيادة عمليات صلاح الدين، من المشتركين بهذه العملية، مقر عمليات صلاح الدين، قوات الجيش المتمثلة ب( لواء 91 الفرقة 14، وقطعات الشرطة المتمثلة بفوج سوات والفوج التكتيكي التابع لقيادة شرطة صلاح الدين، ومقر قيادة محور عمليات صلاح الدين حشد شعبي وقطعات الحشد الشعبي، ومقر قيادة عمليات نينوى وبامرته، مقر فرقة المشاة العشرين ولواء مشاة 43 ولواء مشاة 60 ولواء المشاة 72 فق مش 15، وقيادة محور عمليات نينوى الحشد الشعبي، وسريا الدفاع الوطني، وافواج الحشد العشائري”.

 

 

 

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى